اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبا سالم مشاهدة المشاركة
هلا أحمر كيف حالك ..؟
هو سؤال افكر به فالحياة مستمرة و المستقبل مجهول ~هل اسرائيل التي
لا نرضى بكيانها و وجودها هل هي ترضى ببلدان ديمقراطية لا تحب العلاقات معها
أم تترضي بفوضوية داعش و غير داعش ان كانت تتفق و تتعاون معها فربما هي
أي اسرائيل ترضى بداعش و لكن ماذا بعد داعش ؟!!!
فهل من الجنون و التفكر و المنطق أن تعمل علاقات مع دولة فاشلة أي بمعنى لا وجه واضح
للدولة ان كانت عدوانية او انها صديقة ..

الملخص : داعش نقول و نكتب ان اسرائيل معها و تدعمها لكن
ماذا بعد داعش ان انتهى مخططه و طرده ..-
مرحبا أستاذ ابا سالم

بأعتقادي ان ما يهم اسرائيل أمرين:
١-القوة العسكريه : حيث انها تسعى لتقويض القوى العسكريه للدول فهي لا تثق إطلاقا بحكومات دول المنطقه فلربما اليوم الحكومه مطيعه و غدا معاديه وستستخدم القوه ضد اسرائيل
٢-القرار السياسي: لأقرار الامر الواقع بمعاهدات كما حدث زمن السادات و الملك حسين بحيث تكون ملزمه حتى وان ذهبت تلك الحكومات

وبذلك داعش و غيرها من الوسائل تستفيد منها اسرائيل للوصول لأحد الأمريين أعلاه