أجسادٌ مَليئةٌ بالتناقُضات نحنُ.. نتقلّب ما بينَ مدٍّ وجزر،
ك روائحٌ تنفُثُها سيجارَةِ الأمس نتشبثُ على جدران الروح.. حدّ التعتق
كالراعي وأسطورته الشخصية.. كالراعي وكنزه المخبوء في رقعةٍ ما ..
نحملُ ما تبقّى لنا من ضوء خافت..
قاطعينَ صحراءَ أجسادنا..
تحايا إجلالٍ أزفّها لشخصكَ الكريم..
دمتَ كما توّد وترجو





رد مع اقتباس