أشاطرك الرأي اخي الكريم من واقع تجربة فقد عملت في اكثر من عشرين دولة في الغرب و الشرق و مازلت أجوب الدنيا فارض الله واسعة.
ما رايته في الغرب ان معظم الشركات الكبرى لا تنظر الى المؤهل الجامعي الأكاديمي بقدر ما تنظر الى التخصص المهني و يكون التفضل للتخصصّات العملية.
ربما يكن القصور هنا في جهتين
أولهما هو نوعية التعليم و الابتعاد عن حاجة السوق و التدريب و التاهل
و ثانيهما التغيير النمطي في عقلية الشباب رغم ان شبابنا يفوق جميع دول المنطقة في تقبل الاعمال و الجد و الاجتهاد غير ان الكثير مازال بفضل الركون للوضائف الحكومية قليلة الدخل
تقديري





رد مع اقتباس