من حيث ان امريكا دولة موسسات فان الرئيس القادم سيتبع الخطط و الاستراتيجيات الموضوعة لكل حقبة من الزمن تليها استراتيجيات الحزب و التى عادة ما تكون في نفس إطار هذه الاستراتيجيات و ان اختلف التطبيق.
ربما يكون ترامب اكثر شراسة و صراحة في كيفية التطبيق و قد وضع بعض الخطوط العريضة ليست روسيا من ضمن اولولوياتها فتتقدم الصين و المكسيك و اسرائيل و الشرق الأوسط فهناك شبه تخالف روسي أمريكي يشبه تحالفات الحرب العالميه الثانية.
كلنتون و بيرني سادرس يتواصل معهما النهج الديموقراطي في ما يخص الخارج و ان اختلفا في الشؤون الداخليه في الصحة و التعليم و الحقوق المختلفة