شلة الرأسماليين تكالبوا على الرئيسة روسيف و حزب العمال و على الرئيس السابق لولا داسيلفا بغية ارجاع الارستقراطية و الراسمالية بدعم امريكي غربي. مازال الشعب يصطف حول رئيستة.
شلة الرأسماليين تكالبوا على الرئيسة روسيف و حزب العمال و على الرئيس السابق لولا داسيلفا بغية ارجاع الارستقراطية و الراسمالية بدعم امريكي غربي. مازال الشعب يصطف حول رئيستة.
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق