القصاص لا يلغي التوبه
فالبشر ليسو آلهه ولا يعرفون ما بالضمائر و الشارع الكريم يعلم هذا القصور فأمرهم بالحكم بالظاهر و ترك ما في الضمير لله وحده فالتوبه له و هو يجزي بها.
اما قتل القاتل فهو ليس الخيار الوحيد فهناك خيار آخر بقبول اهل القتيل بالتعويض المالي و المسامحة عن القتل .
ولنا في قصة الزانيه عبره بانه القصاص لا يلغي التوبه ..فالنبي الذي امر بالرجم ، شهد على توبتها
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
هناك ضوابط وقوانين لعقوبه الاعدام
كالقتل مع سبق الاصرار والترصد كما في هذي القضيه
القتل مع التعذيب
قتل الاصول اوالفروع
اما العفو فلو كان القتل غير متعمد او في حاله دفاع عن النفس او في حاله عدم الاادراك كالسكر وغيره ..او كان القتل وليد قرار في ذات اللحظه دون نيه مبيته
هالقصه قديمه صارلها كم سنه ..وكاان عندها مجال للتوبه
القانون لا يطبق بين يوم وليله..هناك مداولات واستئنافات لذلك وجب تطبيق شرع الله على كل من تسول له نفسه بنشر الفساد في الارض وزهق ارواح الناس
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة