هناك ضوابط وقوانين لعقوبه الاعدام
كالقتل مع سبق الاصرار والترصد كما في هذي القضيه
القتل مع التعذيب
قتل الاصول اوالفروع
اما العفو فلو كان القتل غير متعمد او في حاله دفاع عن النفس او في حاله عدم الاادراك كالسكر وغيره ..او كان القتل وليد قرار في ذات اللحظه دون نيه مبيته
هالقصه قديمه صارلها كم سنه ..وكاان عندها مجال للتوبه
القانون لا يطبق بين يوم وليله..هناك مداولات واستئنافات لذلك وجب تطبيق شرع الله على كل من تسول له نفسه بنشر الفساد في الارض وزهق ارواح الناس
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
The difference we make, the action we take
كلام أحمر ابيض اخضر
صحيح ليس هناك قاضي يستطيع أن يعطل حكم من أحكام الله ولا يستطيع العفوا عن أي شخص
بل صاحب الدم هو القادر على العفوا
شكرا على الخبر
عزيز وغالي سيدي العزيز ابراهيم, لكن لي ايضا تعليق حول مداخلتك إن سمحت لي بذلك وهذا يقودنا لأمر ربما يكون خطيرا بعض الشيئ وهو بما أن حب الدنيا فرض على ذوي السلطة العليا في هذا البلد فلماذا في كل محفل وجلسات واجتماعات يفتتحون (بالقرآن) أم أن قصة القرآن قصة أخرى !!! مع أن الإفتتاح بكتاب الله يعني الإقتداء به والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
تقديري