عندنا في عقيدتنا قتل المدنيين والتجاوز على ممتلكات الناس في المواجهات يتعاقب الجاني من اي طرف كان بالمثل

اما ناقضي العهود والمواثيق فالمحرم المساس فيهم هم فقط الاطفال والنساء وكبار السن وغيرهم من البالغين الذكور مباح قتلهم بامر من القايد هو بس الي مع ناقضي العهود فالبعض منشغل بالاطفال والنساء وكبار السن وناسي باقي المدنيين وكانها مواجهات مع ناقضي العهود ما يتم فيها استثناء الا النساء وكبار السن والاطفال