من المؤسف ان الأمة واقعة في هذا الأمر الخطير وليت أولئك القوم يدركون ماهي كلمة(لايفلح)في الحديث لكنهم يضربون بهذا الحديث عرض الحائط ودليل ذلك مايشاهد من تنصيب المرأة وتوليها بعض الأمور ظنا منهم أن هذا العمل محمود ويتحججون بعدم التفرقة والعنصرية ويدعون بأن المرأة شريكة في المجتمع ,نعم اقول بأن المرأة شريكة في المجتمع حتى في بيتها لايمنع ان تفتي وتنفع البلاد لكن ان تظهر محاسنها وتخرج شعرها فأي أمر هذا الذي يحمد.
تقديري