شخصيا استبعد كل المؤمرات في هذه العمليه و اعتبرها قرار شخصي سواء بغيرة شواذ او قربان للبغدادي
فامريكا بلد بلا ديمقراطية يحكمه حزبين فقط لا غير و كل جهاز في الدوله هو خليط من الانتماءات لهذين الحزبين ..فإذا فرضا تورط ترامب في هذا الامر معتمدا على أشخاص في جهاز معين لمساعدته فان أشخاص اخرين من نفس الجهاز سيفضحوه لأنهم ربما يتبعوا حزب آخر او محايدين .
كلينتون و ترامب حاليا يبحثون عن اي زله للخصم فتجدهم اليوم يتحدثون عن مونيكا وعن ايميلات ليبيا و عن خيمة القذافي في نيويورك ..فما بالك لو قدمة لهم هذه الفضيحة الكبرى ؟ستكون هديه مجانيه لا يمكن ان يقدم عليها اي من الحزبين المتمرسين في السياسه