جمييييل
عسى أن يكون فيه فائدة للبلاد
جمييييل
عسى أن يكون فيه فائدة للبلاد
هذي مشاريع مشتركه ممكن من خلالها تستورد نفط وتكرره او توفر نفط من عندك وتكرره على حسب مواصفاة المصفاة والنفط المستخدم في التكرير فممكن تنتج مليون برميل وتكرر مثلا 500 الف برميل وتستورد مثلها وتكرره ويكون عندك طاقة 500 الف برميل تكرر في مصافي ثانيه ممكن برضه تكون شريك فيها او متملكها بالكامل خارج البلد لاجل تعمل قيم مضافه وهي ايجابيه مع صناعة البتروكيماويات وتوطين الصناعات النهائية داخل البلد لان عندك فارق عمله ممكن المشروع الصيني لو للتصدير يعطي عملات اضافيه لكن مع نمو الاستهلاك تحتاج للاستيراد فناتجك تراجع مع هبوط النفط من 31 مليار ريال الى 27 مليار ريال وتحتاج لاجل تحل مشاكل التراجع ان ترفع ناتجك خلال 5 سنوات الجايه الى قرابة 37 مليار ريال ومو تفكر في كيف تعود اسعار النفط الى وضعها السابق صحيح ان قيمتها تتجه للحكومه لاجل الصرف لكن انت كمواطن مستهلك للسلع والخدمات تحتاج سلع وخدمات تغطي حاجتك انت والباقين ولو اقترضت الحكومه مع صعود الناتج المحلي او عدلت على الصرف فهو بسبب تاثر مداخيلها بسبب تراجع اسعار النفط اما انت كمستهلك فالمهم وش الانتاج ووش الاستهلاك سواء بشكل محلي او استيراد فعندك عملة اجنبيه تحتاج من خلالها الشراء مثل ان عندك عمله محليه كمستهلك محليه تشري فيها من الباقين
يعني خلاص انا اذا راتبي فوق الالفين ما اتكلم هذا القصد من تصنيف المواطن متشاءم ومتفاءل هناك امور وحقاءق علميه وفكريه كثيره في الفطاع الخاص
يحتاج بناء المصفاة وبناء مجمع البتروكيماويات وقت حتى يتم انجازهم وشوف عندك الدقم كم لها سنين وكم احتاجت لكن فيه مشاريع ممكن بحسب الاستهلاك المحلي يقولوا خطة سنة كذا وما تاخذ وقت الا وتنجز زي الجبيل الصناعية عندنا لها مشاريع على المدى الطويل وتقدمت قبل مواعيد انجازها بعشر سنين لان فيه بنى جاهزه لها فهل لو تعثر نفس المشروع في موقع ثاني معناه ان الكلام وهم فممكن مثلا تلاقي مشروع يتم التكلم عنه في على الورق وتلاقيه يتطبق في صحار او الدقم او اي موقع يتوفر فيها بنى جاهزه زي مواني واسواق ومدن صناعية جاهزه بناها وبما انهم بنوا الدقم وموجود صحار فتوقع التوسع فيهم اكثر من المشاريع المعلنه خاصه ان فيه نمو سكاني يدعم ويجبر اساسا على نمو الاستهلاك
ما يعني ان تواجه صعوبات ان خلاص تجلس تتشائم في كل شي فلا الكلام بيقدم شي ولا ياخر فاللي يريد يبيع منتجاته بشكل مجاني للمستهلكين فعنده المواني يقدر يوجه منتجاته بحسب المواصفات المتوفره وبشكل مجاني حتى يقدر المستهلكين ان يتوفر لهم منتجات استهلاكيه لان مافيه احتياطيات نقد اجنبي تغطي الاستهلاك على المدى الطويل وما ادري ليش مضطرب من سالفة تكرير ترى كلها تكرير 1 مليون برميل للانتاج المحلي ولو انعمل شراكه بالكثير 2 مليون برميل وعاد من كثرها هي وصناعة البتروكيماويات لا بتطلع للقمر ولا شي عد انه مجرد زيادة محدوده في الانتاجيه ضمن ارتفاع الاستهلاك ويفترض يكون فيه حلول زي التدوير لاجل تمديد عمر الخامات والمنتجات لكن هل تصير بمجرد الكلام فتحتاج لعمل وتوفر مصافي ومصانع بتروكيماويات ومعادن ومصانع منتجات نهائيه ومعاها يرتفع الاستيراد والتصدير اما بكذا فبيتعطل كل شي لا تقدر تستورد ولا تقدر تصدر ولا تقدر تنتج وانواع الفقر والمجاعه وراتب الفين تبعك بعد فتره ما يسوى الف لان عندك منتج للتصدير نزل سعره فكيف تغطي وارداتك الا عن طريق الصناعه المحليه لاجل تعوض جزء كبير من الاستهلاك لان حتى لو ارتفع سعر النفط بشكل مستقبلي فحده بالكثير 400 الى 500 دولار للبرميل وش راح يسوي مع الاستهلاك المتنامي بينما المنتجات النهائية تباع باضعاف اضعافه