عنيدين الروس وعندهم عزة نفس
لازالو يقولون هناك الكثير ليقدمه الأتراك لأجل الصفح عنهم.
بوتين وأردوغان يجريان غدا محادثة هاتفية بمبادرة من الجانب الروسي © Sputnik. Sergey Guneev
روسيا
12:21 28.06.2016(محدثة 12:45 28.06.2016) انسخ الرابط
015300
أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، أنه بمبادرة من الجانب الروسي سيجري، غدا الأربعاء، اتصال هاتفي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان.
وقال بيسكوف للصحفيين، اليوم الثلاثاء:
بالطبع، يجب علينا القيام بأكثر من خطوة واحدة باتجاه بعضنا البعض، لا يجب التفكير بأنه خلال بضعة أيام سيطبع كل شيء، ولكن العمل في هذا الاتجاه سيستمر. وخاصة، غدا بمبادرة من الجانب الروسي ستجري محادثة هاتفية بين الرئيس بوتين والرئيس أردوغان.
وعلى جانب آخر، أكد بيسكوف أن رسالة أردوغان تضمنت كلمات تتعلق بتعابير الأسف وهناك كلمة "المعذرة".
وأشار بيسكوف إلى أنه بهذا يكون أردوغان قد اتخذ برسالته خطوة هامة جدا لتحسين العلاقات، لكن هناك المزيد، مؤكدا أن المشكلة لن تحل في أيام.
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
عنيدين الروس وعندهم عزة نفس
لازالو يقولون هناك الكثير ليقدمه الأتراك لأجل الصفح عنهم.
الشيخ نعيم قاسم:
نهجك أيها الشهيد بدر الدين آلم (اسرائيل) والتكفيريين في دمشق وآلم أيضاً أسياد التكفيريين.
سياسة الصفر حلول لاوردغان اوصلته الى هذه المرحلة من الذل و الهوان
ولكن الحق يقال و كمتابع للسياسه ارى انه اهم ميزة لسياسي المحنك هو التراجع لأجل المصلحة
اعرف دولة للان متورطة في اليمن و طايح الدق فيها من كل صوب و تكابر في التراجع وهذا دليل ضعف الحنكة السياسية او انعدامها
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
رئيس الوزراء التركي يتراجع عن تصريحاته ويستبعد دفع تعويضات لروسيا عن اسقاط الطائرة ويعلن ان العلاقات مع مصر ستبدأ على المستوى الوزاري.. والرئاسة التركية تنفي اعتذار أردوغان في الرسالة التي بعثها لبوتين
June 28, 2016
yoldreem.jpg7777
انقرة ـ اسطنبول ـ (أ ف ب) – د ب ا: تراجع رئيس الوزراء التركي بن علي يلديرم الثلاثاء عن تصريحات ادلى بها مساء الاثنين، واستبعد ان تكون تركيا مستعدة لدفع تعويضات لروسيا عن اسقاط المقاتلة الروسية قرب الحدود السورية السنة الماضية.
وقال لشبكة “سي ان ان تورك” انه “من غير الوارد دفع تعويضات لروسيا. عبرنا لهم فقط عن اسفنا” وذلك ردا على سؤال حول هذه القضية التي اثارت ازمة دبلوماسية خطيرة بين البلدين الذين يحاولان الان تطبيع العلاقات الثنائية.
الى ذلك ذكرت مصادر في الرئاسة التركية، اليوم الثلاثاء، أن رئيس الجمهورية، رجب طيب أردوغان، لم يعتذر عن حادث إسقاط المقاتلة الروسية، في الرسالة التي بعثها لنظيره الروسي، فلاديمير بوتين، الاثنين.
وأوضحت المصادر، أن أردوغان أعرب في رسالته عن حزنه العميق لذوي الطيار الروسي، قائلاً فيه “لا تؤاخذوننا”، وهو خطاب موجه لأسرة الطيار، وليس للدولة الروسية.
وشددت المصادر، أن “رسالة الرئيس التركي، لم تتحدث قطعيًا، عن تقديم تعويضات لذوي الطيار”، مضيفًا أن الموقف التركي لن يتغير حيال القضايا المتعلقة بشبه جزيرة القرم، والأزمتين السورية والأوكرانية، وإنما أصبح بالإمكان مناقشة هذه القضايا مع الجانب الروسي بشكل مباشر.
ومن جهة اخرى قال يلدريم إن العلاقات مع القاهرة ستبدأ على المستوى الوزاري، دون أن يحدد موعدا لذلك.
ونقلت وكالة “الأناضول” التركية اليوم الثلاثاء عنه القول في لقاء تليفزيوني الليلة الماضية :”هذا قد يحدث. لا توجد عقبات. وفي الواقع، نحن مستعدون. ليس لدينا أي تحفظات”.
وبسؤاله عما إذا كان وزير تركي سيزور مصر أو أن أي لقاء سيعقد بين الجانبين، قال يلدريم :”بصورة متبادلة. (وزراء) مصر سوف يأتون. ووزراؤنا سيذهبون. رجال الأعمال قد يأتون. التبادل الثقافي ممكن، وربما يتم التوصل إلى إجراء اتصالات عسكرية متبادلة. كل شيء ممكن، لا مشكلة”.
ورغم الموقف التركي من عزل الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، قال يلدريم :”دعونا ننحي الأمر جانبا، لأنه من ناحية أخرى الحياة مستمرة. نحن نعيش في نفس المنطقة. ونحن بحاجة إلى أنفسنا”.
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
الشيخ نعيم قاسم:
نهجك أيها الشهيد بدر الدين آلم (اسرائيل) والتكفيريين في دمشق وآلم أيضاً أسياد التكفيريين.
هل نعتب على تركيا والعربان يتسابقوا على التطبيع!
مجنون يحكي وعاقل يسمع″، مثلما يقول المثل، فاذا كانت الرسالة ارسلت الى اسرة الطيار القتيل فعلا، فلماذا كانت معنونة الى رئاسة الجمهورية الروسية؟ ومتى يخاطب رئيس دولة اجنبية اسرة من عامة الشعب، ويقول لها “ارتكبنا خطأ اسقاط طائرة ابنكم ولا تؤاخذونا”؟
عبدالباري عطوان في الصميم ^_^
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
لماذا “تراجع″ اردوغان عن “تراجعاته” لروسيا حول مسألتي “الاعتذار” و”التعويضات”؟ وما هي العبارة التي “افسدت” مبادرة رئيس وزرائه للتطبيع مع مصر؟ وكيف الخروج من هذه المتاهة؟
عبد الباري عطوان
كان اليوم الثلاثاء هو يوم “التراجعات” عن “التراجعات” التركية التي اقدم عليها الرئيس رجب طيب اردوغان، وتمثلت في تقديمه اعتذارا خطيا لنظيره الروسي فلاديمير بوتين عن حادث اسقاط الطائرة الروسية العام الماضي قرب الحدود السورية، وتلبية الشقين الآخرين من الشروط الروسية، وهما تقديم تعويضات مالية لاسرة الطيار القتيل، والبدء في الاجراءات القانونية المتعلقة بمحاكمة الطيار الذي اسقط الطائرة.
الدكتور ابراهيم كالين المتحدث باسم الرئيس اردوغان نفى ان يكون “معلمه” قدم اي اعتذار لبوتين، واكتفى فقط، اي الرئيس اردوغان، بالتعبير عن حزنه العميق لذوي الطيار الروسي القتيل، وان الخطاب كان موجها لهم وليس للرئاسة الروسية.
السيد بن علي يلدريم رئيس الوزراء تراجع بدوره عن تصريحات ادلى بها حول عزم بلاده تقديم تعويضات لروسيا عن اسقاط الطائرة وقتل احد طياريها، وقال “من غير الوارد دفع تعويضات، عبرنا لهم فقط عن اسفنا”، ولعل السيد يلدريم تعرض الى “توبيخ” من الرئاسة على تصريح موثق قال فيه يوم امس “عرضنا فكرة اننا مستعدون لدفع تعويضات اذا لزم الامر”.
ولعل النقطة التي يصعب فهمها، ناهيك عن هضمها ما قاله الدكتور كالين، المتحدث الرئاسي، بان اعادة العلاقات مع اسرائيل وروسيا لا تعني تغييرا في السياسة التركية تجاه سورية واوكرانيا والقرم.
لوغاريتمات من الصعب تفكيكها، تعكس ارتباكا و”انا متضخمة”، وجرح غائر في كبرياء الرئاسة التركية، ربما يكون مردها جميعا ان هذه الاعتذارات “المكتوبة” لم تعط ثمارها السريعة المأمولة، خاصة من قبل الجانب الروسي الذي كان متحفظا تجاهها في ردود فعله.
***
الاعتذار ليس عيبا، وكذلك التراجع عن سياسات اثبتت فشلها، واعطت نتائج عكسية خاصة في الملف السوري، وبدأت تنعكس تفتيتا وارهابا وتفجيرات في العمق التركي، ادت الى خسارة تزيد عن عشرين مليار دولار في القطاع السياحي فقط، فلماذا هذه “المكابرة”؟ ولماذا التراجع؟
من ابرز الشروط التي طرحتها حكومة الرئيس اردوغان لاعادة العلاقات مع اسرائيل الى صورتها الطبيعية، الاعتذار، ودفع تعويضات لاهالي شهداء سفينة مرمرة، ورفع الحصار عن قطاع غزة، وتم التجاوب مع الشرطين الاولين واسقاط الثالث، بمعنى آخر، لماذا تتهرب هذه الحكومة من دفع تعويضات لروسيا عن اسقاط طائرتها وقتل طيارها؟
الشيء نفسه يقال ايضا عن “تناقض” الاقوال حول رسالة الاعتذار التي ارسلها اردوغان الى نظيره الروسي بوتين، وما ورد على لسان المتحدث باسم الرئاسة من ان الرسالة لم تتضمن اعتذارا، وانما تعاطفا واسفا، وانها لم ترسل الى الرئيس بوتين، وانما الى اسرة الطيار.
“مجنون يحكي وعاقل يسمع″، مثلما يقول المثل، فاذا كانت الرسالة ارسلت الى اسرة الطيار القتيل فعلا، فلماذا كانت معنونة الى رئاسة الجمهورية الروسية؟ ومتى يخاطب رئيس دولة اجنبية اسرة من عامة الشعب، ويقول لها “ارتكبنا خطأ اسقاط طائرة ابنكم ولا تؤاخذونا”؟
لا نريد ان نسهب طويلا في الحديث عن هذه التناقضات والارتباك الذي يقف خلفها على اعلى المستويات، لاننا نريد ان ننظر الى ما وراء هذه الاعتذارات وانعكاساتها على المنطقة، وما يجري فيها بعد هذه الخطوة التركية المفاجئة.
نحن مع تقديم هذه الاعتذارات، ونعتبرها خطوة شجاعة يمكن ان تؤدي الى انقاذ تركيا من المخطط نفسه الذي ادى الى تدمير العراق وسورية وليبيا، ووقف اعمال القتل والحروب “العبثية” في المنطقة والتصدي للفتنة الطائفية التي ستجهز عليها وتحولها كلها الى دول فاشلة تسودها الحروب الاهلية، فهي تشكل صحوة يجب ان تستمر وتذهب حتى آخر الشوط، وعدم افسادها ببعض التراجعات التي يمكن ان تفسد مفعولها، بل وتؤدي الى نتائج عكسية انطلاقا من “كبرياء” لا مكان له في السياسية، وفي ظل علاقات دولية معقدة محكومة بقيم الحداثة، وليس قيم القبيلة والعشيرة.
الحكومة التركية يجب ان تقدم تعويضات مجزية لنظيرتها الروسية، وهي التي قبلت للاسف بتعويض متواضع جدا لاهالي ضحايا سفينة مرمرة لا يزيد عن 20 مليون دولار، يتم دفعها بالتقسيط المريح، لان العوائد الاقتصادية والتجارية التي يمكن ان تترتب على المصالحة مع روسيا قد تصل الى مئة مليار دولار سنويا على مدى السنوات الخمس القادمة، وفق نصوص اتفاقات وبروتوكولات، وقعها الرئيس التركي مع نظيره الروسي قبل شهر من “كارثة” اسقاط الطائرة الروسية، في لحظة نزق “شعبوية” وخطأ فادح في الحسابات.
السيد يلدريم رئيس وزراء تركيا رجل “حكيم” يريد ان يتبع سياسات “براغماتية” تساعد في اخراج بلاده من ازماتها، ولكن يبدو، ومثلما لمسنا من تراجعاته، ان رئيسه لا يريده ان يمضي قدما في هذه السياسات، ويتدخل في كل صغيرة وكبيرة، رغم انه لا يملك الصلاحيات الدستورية التي تؤهله لذلك، وربما هذه التدخلات هي التي دفعت الدكتور احمد داوود اوغلو الى الاستقالة من منصبه، والعودة الى التدريس في الجامعة احتراما لنفسه.
ولعل ابرز وجوه هذه السياسة البراغماتية تصريحاته التي ادلى بها اليوم تجاه مصر عندما قال “دعونا ننحي موضوع عزل الرئيس محمد مرسي جانبا، لان الحياة مستمرة، ونحن نعيش في المنطقة نفسها وبحاجة الى انفسنا، ولا مانع من تطوير علاقات اقتصادية مع مصر وعقد لقاءات مع مسؤولي البلدين، وهي رسالة “تصالحية” ناقصة اعطت نتائج عكسية فورية، لان السيد يلدريم دس فيها فقرة (ربما اجبر على دسها) افسدت مضمونها، وضربت على وجع مصري وعصب حساس، ونقصد بها قوله “مع استمرار الموقف التركي الرافض للانقلاب على الرئيس مرسي، اول رئيس مصري منتخب في التاريخ”.
الخارجية المصرية ردت على هذه المبادرة باشتراط ازالة هذه الفقرة، والاعتراف بـ”شرعية” ارادة الشعب المصري ممثلة في ثورة 30 يونيو، وما نجم عنها من تولي مؤسسات شرعية مسؤولية ادارة البلاد”، وهكذا انطبق عليها المثل “جاء يكحلها عماها”.
***
ندرك جيدا صعوبة نزول الرئيس التركي من فوق شجرة الكبرياء الشاهقة التي صعد اليها في السنوات الخمس الماضية، واعتقد مخطئا انه بات على وشك تحقيق احلامه في احياء الامبراطورية العثمانية، ولكن كان يجب عليه ان يفرق بين الكبرياء الشخصي، والمصلحة العليا لاكثر من ثمانين مليون تركي باتوا يعانون من ارتفاع معدلات البطالة والارهاب، وانخفاض مستوى المعيشة، وتراجع معدلات التنمية، وانهيار عملتهم الرسمية، وتكاثر معسكر الاعداء في محيطهم، ووقوف دولتهم على حافة التفكيك والحرب الاهلية، بشقيها الطائفي والعرقي.
الاعتذار يجب ان يكون كاملا وواضحا، وكذلك التعويض، ولا مجال للعبارات “المغمغمة”، اذا ارادت تركيا اردوغان ان تزيد من عدد الاصدقاء وتقلص الاعداء، فاذا عزّمت فتوكل على الله جل وعلا ولا مكان للتردد والترقيع.
نختم بالقول ان هذا “الاعتذار” لروسيا لو جاء مبكرا وسريعا، لما اضطر الرئيس اردوغان الى هذا التطبيع المهين والمكلف جدا له مع اسرائيل، والرضوخ لـ”ابتزاز″ نتنياهو، ولكن ماذا نقول لاناس ضلت بوصلتهم واساءوا التقدير، وهذا موضوع آخر.
http://www.raialyoum.com/?p=465882
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مكالمته الهاتفية مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، رفع إجراءات التقييد لزيارات السياح الروس إلى تركيا.
وقال بوتين، بحسب بيان الكرملين، إنه سيوعز للحكومة الروسية بالدخول في مفاوضات مع الجهات التركية المختصة لبحث استعادة التعاون الثنائي المتبادل المنفعة بين البلدين في مجالات التجارة والصناعة وغيرهما من المجالات.
وتابع الرئيس الروسي أن المقصود بالأمر، أيضا، رفع إجراءات التقييد بالنسبة لحركة السياحة الروسية إلى تركيا، متمنيا أن تتخذ الحكومة التركية خطوات إضافية في اتجاه تأمين تواجد المواطنين الروس في أراضي تركيا.
وشدد بوتين على أن الرسالة التي تلقاها من الرئيس التركي مؤخرا شكلت الممهدات لطي صفحة الأزمة في العلاقات الثنائية وبدء عملية استئناف العمل المشترك في الموضوعات الدولية والإقليمية وكذلك تنمية مجمل العلاقات الروسية التركية.
وأعرب الرئيس الروسي في هذا السياق عن أمله بأن إجراءات مقاضاة المواطن التركي المتهم بقتل الطيار الروسي، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ستحمل طابعا موضوعيا.
بوتين مع أردوغان
© afp 2016/ adem altan
بوتين وأردوغان يتفقان على لقاء شخصي وتطبيع العلاقات بين البلدين
وقدم الرئيس الروسي تعازيه العميقة في ضحايا العمل الإرهابي في مطار إسطنبول، أمس الثلاثاء، الذي أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى. وأكد الجانبان في هذا الصدد على ضرورة تفعيل التعاون الدولي في مواجهة خطر الإرهاب الذي يهدد الجميع. وعلى وجه العموم، اتسمت المكالمة بين الرئيسين بطابع عملي بناء، حيث كانت تهدف إلى استعادة الطابع الودي تقليديا للتعاون الثنائي المتعدد الأوجه بين البلدين.
واتفق الرئيسان الروسي والتركي على دراسة إمكانية عقد لقاء خاص بينهما قريبا.
كما اتفق الجانبان على أن يلتقي وزيرا خارجيتهما في الأول من يوليو/تموز القادم في مدينة سوتشي الروسية، في إطار اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الاقتصادي لمنطقة البحر الأسود، وذلك لبحث تطورات الأوضاع في المنطقة مع التركيز على التسوية السورية، والمسائل الملحة المتعلقة بمواصلة تطوير العلاقات الروسية التركية.
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
سلطان على السذج العرب فقط يا ابو بلال يا اوردغان و ليس على روسيا العظمى
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا