السلام عليكم
في الحقيقة هذه الضية مصيبة عظيمة جداً ، نذهب أحياناً لمناسبات اجتماعية أو إجتماعات عائلية وتجد الشباب خاصة مندمجين مع هواتفهم وشارد الذهن ، وكأن المكان لا يوجد به أحد إلا هاتفه ، والمصيبة الأعظم تعدت هذه العادة حتى في العزاء بل حتى في المقابر عند دفن الموتى تجد فئة من المدمنين على الهاتف يستخدمون هواتفهم ونسوا انهم جاؤوا لمصيبة وتعزية والله المستعان .
وأرى أن المشكلة ليست في الهواتف نفسها وإنما في المستخدم .
بوركتم