.
.


غاليتي / وِداد ..
صدقيني لَن تجِفَ المحابر .. و لَن يعطشَ الأدب
شوقاً لِمن يتغنى بِخواطره و اشعاره لوِ الكُتاب ارتدوا عنه ..
ما دامَ قلمُكِ ينبض .. و في كُلِ مرةٍ ينبضُ بِها
يزيدُ تاريخَ الكِتابة عُمراً فوقَ عُمره !
أسعدكـ الرحمن !