الإتفاق بين طرفي المعارضة, عفاش والحوثي، وتوقيته ومضمونه يدل على انه لم يأتِ بجديد، فهو يؤكد إتفاق طرفين متفقين أصلا على التمرد على السلطة الشرعية.