الظروف دايم ( تفرّقنا و تجمعنا )
وما تحسب حساب تعذيبي وتعذيبك !
ودّي أجيب الزمن و أقعّده معنا :
و أعرف ليه الزمن ياخذك ويجيبك
أصلي فأبكي في الصلاة لذكرها
لي الويل مـما يكتب الملكـان
ثابت
ذوق راقي دائما
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
الظروف دايم ( تفرّقنا و تجمعنا )
وما تحسب حساب تعذيبي وتعذيبك !
ودّي أجيب الزمن و أقعّده معنا :
و أعرف ليه الزمن ياخذك ويجيبك
تَعْصي الإلہ وانتَ تُظْهِرُ حُبّہُ
هذا مَجَالٌ في القياسِ بديعُ
لو كان حُبّكَ صادقا لأطعْتَہُ
انّ المحَب لمن يُحب مُطِيع.
ياشراع العمر طايح من سفينة
وياعواصف زلزلت كل الحنايا
وياظروف (ن) أقفت بعمره غبينة
وش يساوي لومابقى فيه البقايا
حزن غيمه وامطرت داخل مدينه
واستهلت واغسلت كل الخطايا
واكسرت روحه وابقت له انينه
ماهو وحده انكسر من بد البرايا
منهو يسأل ليه عينه مستكينة
أو تسآئل ليه روحه شظايا
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
قدر الله وامتلى قلبي غرام
ماحسبت حساب اوقع به ابد
فيك منك لك على قلبك سلام
وفي خفوقي لك الف بلد وبلد ♡
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
تغيب عني (شہور ¸ وسنين ¸ وليال
وتقول ː ﺄنساني وﺄنا ﺄقول ː صبرک
قد قالہا ﺄبن فطيس وﺄعيد ما قال
تزعل وترجع وتلقانـي. علـى خبرک
*)
زيــن وجـهـه جـعـل ربـي مـا يـضرھٓ
والـعيـون الـسـود نـظـرتـهـا مصيبھٓ
لــو يـوزع مـن جمـالـه نـصــف ذرھٓ
زانـت.وجـيـه.المخـاليـق.الكئيبـھٓ
حزن غيمه مر بأطراف المدينه
واستهلت دمعة الحزن الغريبه
كل قلب ممتلىء ذكرى حزينه
مع بواقي لمحة أفراح عجيبه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }