لجسمك ارتعش الفؤاد
وتكسرت الضلوع في نبضها
بهمسة نظرة العيون
والصمت يحكي نظرها
تلهفت لوقفت ارتشف رحيق الازهار
فهي كثره بالبستانين
ويومها عرفت الخجل مفتاحه الضياع
في بحر الانثي المتربص كالموج
المتلهف لرحيق الازهار
دمتم بود
نصك للاسف لا يخاطب الانثي
ولم تكتب من اعماق قلبك
اترك انطباعا للكلمات والمتابع
محاوله جيده كل التوفيق لك والى الامام دوما
تذكر لا تكتب لمجرد الكتابه فقط