لا شيء يعني لي بعد اليوم سوى أنت وأنا وخواطري المبعثرة
شكـراً جميعاً
لا شيء يعني لي بعد اليوم سوى أنت وأنا وخواطري المبعثرة
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
شكـراً جميعاً
هناك في حياة كل شخص منا
سوى كان ذكر أو أنثى
موعد مع القدر!!
هي لحظة نغفل فيها و يتسلل إلينا الحب دون وعي أو إدراك منا..
عندها تقرع نواقيس العواطف و
تتنبه القلوب الساهية التي كانت تخلد في سبات عميق
ونبدأ نصحو على نبض مختلف يعانق قلوبنا ....
ومن تلك اللحظة
يتغير كل شيء فينا نتمرد على ما حولنا .. حتى المرايا نرى أنفسنا فيها بشكل مختلف ..
أجل
هناك شيء لا ندركه و لا نستوعبه ..
هو موعد الحب!
ومواسم هطول المطر من الأحاسيس والمشاعر ....
نذهب أليه لاشعوريا ...
فقط نسابق لهفتنا لأحضانهم ..
وعناق الدقائق في قربهم
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
عندما أمسك بيديك
أشعر بأني في عالم أخر
عالم لا يقطنه سوانا
فتتقاطر ملامح وجهينا أحلام ممزوجة بشهد الروح
ومحلاة بسكر عذب الكلام وقصص العابرين نحو عوالم من الأمل ....
وننظر إلى بعضنا بلهفة العاشقين
وترتسم التساؤلات على مقلتينا الى أين نمضي بعد انقطاع طويل للسعادة في حياتنا ..
نقف عندها حيارى
والصمت يطبق أفواه المغادرين هناك
حولهم تلك العراقيل الميتة من الرحمه والمحبة
والأغصان الجافة من سهام الغدر
و حكايا أناس لم تنهيها خيالاتهم العقيمة وقلوبهم الحمقاء
عندها يبدو كل شي حولنا باهتا وأغلب تفاصيلنا وتفاصيل المكان كاحلة عند رحيل اقدام الطهر الصامدة
أه يا حبيبتي قد ترك فينا الصمت قذائف ملتهبة من نار و دمنا المسفوك وخواطر يعجز غيرنا على نظمها ..و جحيم من فراق الكتابه ..
غاليتي لنمسك زمام الضوء و ننطلق
علينا ان نجسد الغياب
ممزوج من الجليد والنار
لا زال
الكل غامضا و لا زلنا أنا وأنت في غيبوبة عن العالم الكبير
جئنا أنا وأنت من ثورة المدن المجروحة
كل شيء نراه منسدل مع حبل الغسيل
الجروح و يا كثر الجروح التي تخدش اجساد الروح
ويبقى للأمل أبواب مشرعة للأيادي البيضاء
بأن نعيش في زمان غير هذا الزمان
و يجمعنا كوخ صغير يحكي قصة عشقنا الأسطورية
و يحكي شموخ أنثى لم أرى في حياتي أنثى بمثل شموخها
ملكة على عرش ذاتي أسطورة نساء الأرض بل معجزة أنوثية لن تخلق مثلها أنثى ولن توجد أمرأة تقود موكبها كل من النجمات و الشموس والورود والفراشات
معجزة هذا الزمان أنت لا غيرك
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
شكـراً جميعاً
إلى تلك الفيروزية وداد سلام من الأعماق فما صباحات ومساءات الأدب إلا يتيمة بدونك ...
هيا لتعانقي رواق الخواطر من جديد لتبزغ الشمس من محبرتك وتعلمين كل الكتاب فنون رومانسية الأنثى الأسطورة ...
إلى الأخت الغالية وداد روحي سلام مغلف بالياسمين ...
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن