https://www.gulfupp.com/do.php?img=92989

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 10 من 43

الموضوع: نهاية الحب !! ...

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    نعود و من جديد لواقع الحياة و في تصوري و من رؤيتي للواقع الاجتماعي معظم الزواج يحدث يتم دونما علاقة حب قبله يتزوج الاثنان يتآلفان يخوضان غمار الحياة الزوجية و هما سعيدان بينهما مودة و رحمة و حب و عطف حتما الحب ينشأ بين الزوج و زوجته و أن لم يكن قبل زواجهما ... هنالك التفاعل المشاركة هنالك الأهداف الاجتماعية الشخصية المشتركة و هنالك بالمطلق الأهداف الحياتية المشتركة و هنالك العاطفة المشتركة منهما تجاه الأبناء و غيره ... فالحب ينشأ بين معظم الأزواج ... و في الغالب لا يكون قبل الزواج علاقة حب و في مجتمعاتنا ... هذه الحالة المطروحة و برأيي تندر قليلة الوقوع ... طلاق و من أجل حب سابق حب لاحق لا يحدث بكثرة إنما قد يرغب رجل بزوجة ثانية أو ثالثة و برأيي أن من يطلق زوجته و من أجل حب سابق حب لاحق و خاصة أن كان لديه أبناء منها هو شخص ليس بسوي و لا حتى عاقل أو مستقيم هنالك من يضحي تضحيات و يتحمل ما لا يطيقه من زوجته و من أجل أن يعيش أبنائه معه و مع أمهم هنالك من تفعل و يفعل المستحيل و من أجل أن يصلح شريك حياته فحسب من أجل أن لا يحدث الطلاق فيكون قد خاض تجربة زواج فاشلة و لكن بالحياة مفارقات كبيرة و عجيبة الرجل يحب امرأة و امرأتان و ثلاث و ما يقال حول أن قلبه لواحدة من الإناث و لا يستطيع أن يحب أخرى أو و أن قلبه لا يتسع لأنثيان بل يتسع و يتسع و لو ما اشترطت من يحبها الرجل و من أجل أن يتزوجها شرط أن يطلق زوجته و فعل فلا هو و لا هي بمشاعر إنسانية حتى و أن لم يكن لديه أبناء من زوجته و أن كان فلا أستطيع أن أصف ما بينهما سابقا أو لاحقا علاقة حب فهما لا يعرفان معنى الحب و مفهومه و لا يدركانه ... معاملة الزوج لزوجته بعد أن تزوج بأخرى المؤكد و أن الحب مشاعر حقا يمكن و لا يمكن منحاها للآخر عن إرادة و لكن لا بد من أسباب تفضي لفقدان العاطفة بين الزوج و زوجته و سوف نفرض و أن الزوج لا يشعر بمشاعر حب تجاه زوجته فهنالك ما دون الحب التقدير الاحترام المعزة هنالك الوفاء لما كان بينهما من حياة زوجية و من صحبة سنين طويلة أشياء كثيرة بين الزوج و زوجته فقد يكون هنالك حب و لا حب بين الزوج و زوجته فقد لا يجد زوج في زوجته ما كان يتمناه من أنثى سيتزوجها ما كان يبحث عنه في نصفه الآخر المكمل له فيعمد للزواج بأخرى و لكنه يحب زوجته كإنسان و ليس كأنثى بين الزوج و الزوجة مختلف العلاقات فهي حبيبة و هي صديقة و هي رفيقة عزيزة و هي أم لأبنائه و في حد و أنها أم لأبنائه عاطفة بينهما أن نصفها بعاطفة حب ممكن ... فهي تحب الأبناء و هم يحبونها و هو كذلك يحبهم و يحبونه فالعواطف متشابكة مترابطة قد يحب إنسان إنسان آخر بسبب أن الأخير يحب إنسان يحبه الأول و ذلك يحدث في الحياة من حولنا بين صديق و صديق ليصبحا ثلاثة أصدقاء ... و الزوجة قبل أن تكون أنثى فهي إنسان قد يحبها الرجل كإنسان و الرجل حينما يحب أنثى فهو يحبها كأنثى و يحبها كإنسان ... و قد يحب الزوج واحدة من أزواجه أكثر من أزواجه الأخريات كأنثى و إناث و يبقى العدل واجب من الزوج و فيما يملكه و تجاه جميع أزواجه .

    ليس للشوق من دواء سوى لقيا المشوق أو مشوقا آخر .

    فتى كان هنا

  2. #2
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى كان هنا مشاهدة المشاركة
    نعود و من جديد لواقع الحياة و في تصوري و من رؤيتي للواقع الاجتماعي معظم الزواج يحدث يتم دونما علاقة حب قبله يتزوج الاثنان يتآلفان يخوضان غمار الحياة الزوجية و هما سعيدان بينهما مودة و رحمة و حب و عطف حتما الحب ينشأ بين الزوج و زوجته و أن لم يكن قبل زواجهما ... هنالك التفاعل المشاركة هنالك الأهداف الاجتماعية الشخصية المشتركة و هنالك بالمطلق الأهداف الحياتية المشتركة و هنالك العاطفة المشتركة منهما تجاه الأبناء و غيره ... فالحب ينشأ بين معظم الأزواج ... و في الغالب لا يكون قبل الزواج علاقة حب و في مجتمعاتنا ... هذه الحالة المطروحة و برأيي تندر قليلة الوقوع ... طلاق و من أجل حب سابق حب لاحق لا يحدث بكثرة إنما قد يرغب رجل بزوجة ثانية أو ثالثة و برأيي أن من يطلق زوجته و من أجل حب سابق حب لاحق و خاصة أن كان لديه أبناء منها هو شخص ليس بسوي و لا حتى عاقل أو مستقيم هنالك من يضحي تضحيات و يتحمل ما لا يطيقه من زوجته و من أجل أن يعيش أبنائه معه و مع أمهم هنالك من تفعل و يفعل المستحيل و من أجل أن يصلح شريك حياته فحسب من أجل أن لا يحدث الطلاق فيكون قد خاض تجربة زواج فاشلة و لكن بالحياة مفارقات كبيرة و عجيبة الرجل يحب امرأة و امرأتان و ثلاث و ما يقال حول أن قلبه لواحدة من الإناث و لا يستطيع أن يحب أخرى أو و أن قلبه لا يتسع لأنثيان بل يتسع و يتسع و لو ما اشترطت من يحبها الرجل و من أجل أن يتزوجها شرط أن يطلق زوجته و فعل فلا هو و لا هي بمشاعر إنسانية حتى و أن لم يكن لديه أبناء من زوجته و أن كان فلا أستطيع أن أصف ما بينهما سابقا أو لاحقا علاقة حب فهما لا يعرفان معنى الحب و مفهومه و لا يدركانه ... معاملة الزوج لزوجته بعد أن تزوج بأخرى المؤكد و أن الحب مشاعر حقا يمكن و لا يمكن منحاها للآخر عن إرادة و لكن لا بد من أسباب تفضي لفقدان العاطفة بين الزوج و زوجته و سوف نفرض و أن الزوج لا يشعر بمشاعر حب تجاه زوجته فهنالك ما دون الحب التقدير الاحترام المعزة هنالك الوفاء لما كان بينهما من حياة زوجية و من صحبة سنين طويلة أشياء كثيرة بين الزوج و زوجته فقد يكون هنالك حب و لا حب بين الزوج و زوجته فقد لا يجد زوج في زوجته ما كان يتمناه من أنثى سيتزوجها ما كان يبحث عنه في نصفه الآخر المكمل له فيعمد للزواج بأخرى و لكنه يحب زوجته كإنسان و ليس كأنثى بين الزوج و الزوجة مختلف العلاقات فهي حبيبة و هي صديقة و هي رفيقة عزيزة و هي أم لأبنائه و في حد و أنها أم لأبنائه عاطفة بينهما أن نصفها بعاطفة حب ممكن ... فهي تحب الأبناء و هم يحبونها و هو كذلك يحبهم و يحبونه فالعواطف متشابكة مترابطة قد يحب إنسان إنسان آخر بسبب أن الأخير يحب إنسان يحبه الأول و ذلك يحدث في الحياة من حولنا بين صديق و صديق ليصبحا ثلاثة أصدقاء ... و الزوجة قبل أن تكون أنثى فهي إنسان قد يحبها الرجل كإنسان و الرجل حينما يحب أنثى فهو يحبها كأنثى و يحبها كإنسان ... و قد يحب الزوج واحدة من أزواجه أكثر من أزواجه الأخريات كأنثى و إناث و يبقى العدل واجب من الزوج و فيما يملكه و تجاه جميع أزواجه .

    أستاذ فتى هي ليست اضافة رائعه فقط
    بل هي دروس قيمة نتعلمها منكم ...

    واتفق فيما قلته
    ولكن الزمن الآن تغير
    كل الطرفين يبحثوا عن الحب قبل الزواج ! !
    ولم اطرح هذا الموضوع الا بعد ما رأيت احداث متكرره ومؤلمه

    حقاً البعض منهم الى الان مع كثرة مشاكلهم وعدم تفاهمهم مازالوا يسكنون في بيت واحد
    لانهم عرفوا ان الزواج يتطلب الصبر والتضحية ولولا طهارة قلوبهم وقوة إيمانهم لتشتت الأبناء
    ولضعفت الروابط في المجتمع ....


    أما الآن فالوضع لم يعد كالسابق
    من الشباب الى المراهقين بل وحتى الاطفال يبحثون عن الحب قبل الزواج !!! ...
    لا اعمم ولكن فئة كبييره جداً
    بحكم مخالطتنا لهذا الجيل ومانراه ومانسمعه يؤكد قولي

    سُعدت جداً بهذه الاضافة القيمة استاذ
    شكراً جزيلاً لك
    بارك الله فيك واسعدك


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م