اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكااية حلم مشاهدة المشاركة
هاجر الرسول إلى المدينة وترك في فراشه ابن عمه علي بن ابي طالب وهاجر هو وأبي بكر الصديق وكان عبدالله بن اريقط يمشي وراءهما حتى يخفي أثارهما لكي لا تعلم قريش بمكانهما فلجأ إلى غار ثور واختبأ فيه من الكفار وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتي لهما بالطعام خفية فأمر الله العنكبوت أن تنسج شباكها أو خيوطها ف الغار وأمر حمامتين بالمكوث هناك حتى يضلل قريش لأن شبك العنكبوت دليل على أن المكان لم يدخل فيه أحد منذ زمن وهكذا حمى الله نبيه وصديقه من أذى الكفار .
جزاك الله خيرا اجابة رائعه مبارك لك النقطتين والى الامام دائما