السَّيْطَرَةُ عَلَى العَوَاطِفِ وَإِدَارَتِهَا بِشَكْلٍ جَيِّدٍ، هِيَ إِحْدَى أَقْوَى الخِصَالِ الشَّخْصِيَّةِ الَّتِي قَدْ يَمْتَلِكُهَا أَيْ فَرْدٌ مِنَّا.. وَلَكِنْ هُنَاكَ مَشَاعِرُ إِيجَابِيَّةً وَمَشَاعِرُ سَلْبِيَّةً فَ عَلَيْنَا أَنَّ نحتفظ بِالمَشَاعِرِ الإِيجَابِيَّةِ وَنُحَاوِلُ أَنْ نَتَخَلَّصَ مِنْ المَشَاعِرِ السَّلْبِيَّةِ كَالقَلَقِ وَالخَوْفِ وَغَيْرِهَا مِنْ المَشَاعِرِ الَّتِي تَضَايَقْنَا ....

بَارَكَ اللهُ فِيك عَ المَوْضُوعِ عَزِيزَتِي