اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almgnown444 مشاهدة المشاركة

رائع أيها الفتى الجميل ... لكأني ألمح بهذا الجزء المقتضب من
الموضوع بائعة الكبريت و هي تشعل العود الأخير مغادرة نحو
جدتها الحنونة في اشتياق و حنين ... شكرًا فتى كان هنا .
بلى كذلك بائعة أعواد الكبريت على حافة السطور جالسة تلوح بيدها للجميع فهي مُلهِمة رغم صغر سنها و رغم بساطتها ... شكرًا أيها المجنون على كلماتك و اهتمامك .