صاحبي في حيره من امره....!

[حنااايا..الروح]

صباحكم رحمة ومغفرة
بداية لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
وبما ان الخالق حرم قطيعة الرحم ولعن قاطع الرحم
قال الله تعالى { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ }
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لا يدخل الجنة قاطع رحم»

إذن المساءلة خطيرة ..فالمسلم مطالب بصلة الرحم وإن كان ذلك يتعارض مع رضى الوالدين
فأنت مسائل لانك تعلم بأخطار قطيعة الرحم ويجب على السائل ان يكون مفتاحا للخير ومغلاقا للشر

فصلة الرحم لها اثار كثيرة
اولها انها شعار الايمان باله لقول حبيبنا الكريم« من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه» رواه البخاري

كذلك ان صلة الرحم توسع الرزق وتزيد بالعمر " فعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه» رواه البخاري ومسلم


وللاخ السائل يكون عليه دور الاصلاح فبعض الاباء والاجداد لازال عليهم غبار العادات البالية والعتيقة
فليدخل أهل الخير والصلاح ليصلح بين الوالد والعم
فلا نعلم متى يطرق الموت ابوابنا..عندها لن يكون للاعتذار جدوى على رأس ميت
فلنسارع الى الاصلاح

[تباشيرالأمل]

صباحكم رحمة ومغفرة
بداية لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
وبما ان الخالق حرم قطيعة الرحم ولعن قاطع الرحم
قال الله تعالى { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ }
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لا يدخل الجنة قاطع رحم»

إذن المساءلة خطيرة ..فالمسلم مطالب بصلة الرحم وإن كان ذلك يتعارض مع رضى الوالدين
فأنت مسائل لانك تعلم بأخطار قطيعة الرحم ويجب على السائل ان يكون مفتاحا للخير ومغلاقا للشر

فصلة الرحم لها اثار كثيرة
اولها انها شعار الايمان باله لقول حبيبنا الكريم« من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه» رواه البخاري

كذلك ان صلة الرحم توسع الرزق وتزيد بالعمر " فعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه» رواه البخاري ومسلم


وللاخ السائل يكون عليه دور الاصلاح فبعض الاباء والاجداد لازال عليهم غبار العادات البالية والعتيقة
فليدخل أهل الخير والصلاح ليصلح بين الوالد والعم
فلا نعلم متى يطرق الموت ابوابنا..عندها لن يكون للاعتذار جدوى على رأس ميت
فلنسارع الى الاصلاح

صباح الخير

يعطيك العاافيه استثنائي

الغالية حنايا اجابت بما في خاطري
كفت وفت وفقها الله لكل خير
الرحم رحمه وصله

ود وعطف

نسأل الله الهداية

[البوسعيدي2012]

تبنى العائلة على أساس التماسك والترابط فيما بينها، ولكن عندما تدخل المصالح والأمور المادية بين الأقارب قد تنقلب العلاقة بينهم رأسا على عقب وتزرع الأحقاد وتقطع العلاقات بين أفراد العائلة الواحدة لأسباب تافهة قد تصل إلى الانتقام أو إلحاق الأذى بأقرب الناس دون وضع أي اعتبار لصلة الدم التي تربط بينهم


إن بناء أسرة يتطلب تماسكها وترابطها، وأن تسود المحبة والمودة بداخلها، فالعلاقات الأسرية القوية والمتينة تنعكس بالإيجاب على العائلة وتضيف إلى الحياة لمسات دافئة ومؤثرة وداعمة، فأساس هذه الحياة هو لم الأقارب ليكون هناك هدف في الحياة، ولكن ما أصبح يسود في مجتمعنا في الآونة الأخيرة هو كثرة الخلافات بين العديد من أفراد الأسرة الواحدة، فعندما تدخل المصالح والأمور المادية داخل العائلة قد تكسر هذه العلاقة المتينة، فكثيرا ما نسمع عن عائلات تمتنع عن زيارة أقاربها لسنوات طويلة لأسباب قد تتعلق بعائلة غنية تقطع علاقتها وزيارتها بالعائلة الفقيرة، لأنها ليست من مستواها، وعائلات أخرى تضع في الحسبان الفوارق الاجتماعية بين أقاربها فتقطع الزيارة عنها، وقد تدفع الخلافات بالشخص إلى الانتقام وإلحاق الأذى بأقرب الناس إليه بسبب أمور تافهة، كما قد تدفع إلى أروقة المحاكم، ونتيجة للضغوط الأسرية التي لا يتحملها البعض ومقدار الظلم بين أكثر الناس قرابة أصبحت المحاكم ملجأ أخيرا لهم

[،إستثنائي،]

تبنى العائلة على أساس التماسك والترابط فيما بينها، ولكن عندما تدخل المصالح والأمور المادية بين الأقارب قد تنقلب العلاقة بينهم رأسا على عقب وتزرع الأحقاد وتقطع العلاقات بين أفراد العائلة الواحدة لأسباب تافهة قد تصل إلى الانتقام أو إلحاق الأذى بأقرب الناس دون وضع أي اعتبار لصلة الدم التي تربط بينهم


إن بناء أسرة يتطلب تماسكها وترابطها، وأن تسود المحبة والمودة بداخلها، فالعلاقات الأسرية القوية والمتينة تنعكس بالإيجاب على العائلة وتضيف إلى الحياة لمسات دافئة ومؤثرة وداعمة، فأساس هذه الحياة هو لم الأقارب ليكون هناك هدف في الحياة، ولكن ما أصبح يسود في مجتمعنا في الآونة الأخيرة هو كثرة الخلافات بين العديد من أفراد الأسرة الواحدة، فعندما تدخل المصالح والأمور المادية داخل العائلة قد تكسر هذه العلاقة المتينة، فكثيرا ما نسمع عن عائلات تمتنع عن زيارة أقاربها لسنوات طويلة لأسباب قد تتعلق بعائلة غنية تقطع علاقتها وزيارتها بالعائلة الفقيرة، لأنها ليست من مستواها، وعائلات أخرى تضع في الحسبان الفوارق الاجتماعية بين أقاربها فتقطع الزيارة عنها، وقد تدفع الخلافات بالشخص إلى الانتقام وإلحاق الأذى بأقرب الناس إليه بسبب أمور تافهة، كما قد تدفع إلى أروقة المحاكم، ونتيجة للضغوط الأسرية التي لا يتحملها البعض ومقدار الظلم بين أكثر الناس قرابة أصبحت المحاكم ملجأ أخيرا لهم

اهلا بك اخي الفاضل البوسعيدي

مرورك اسعدني اخي الكريم

بالفعل اخي ضوابط بناء الاسره والتحكم في علاقاتها التي قد تصل بها الئ اسره صالحه قادره علئ الاستقامه قد تكون هذه الاسباب من الامور التي تصل ببعض الاسر الئ لاستقرار التام بعيد عن الخلافات والمشاكل الدنيويه.


بارك الله فيك وسدد خطاك

[،إستثنائي،]

صباح الخير

يعطيك العاافيه استثنائي

الغالية حنايا اجابت بما في خاطري
كفت وفت وفقها الله لكل خير
الرحم رحمه وصله

ود وعطف

نسأل الله الهداية

اختي تباشير

شاكر لك مرووورك الطيب.

بارك الله فيكي وسدد خطاكي

[،إستثنائي،]

صباحكم رحمة ومغفرة
بداية لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
وبما ان الخالق حرم قطيعة الرحم ولعن قاطع الرحم
قال الله تعالى { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ }
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لا يدخل الجنة قاطع رحم»

إذن المساءلة خطيرة ..فالمسلم مطالب بصلة الرحم وإن كان ذلك يتعارض مع رضى الوالدين
فأنت مسائل لانك تعلم بأخطار قطيعة الرحم ويجب على السائل ان يكون مفتاحا للخير ومغلاقا للشر

فصلة الرحم لها اثار كثيرة
اولها انها شعار الايمان باله لقول حبيبنا الكريم« من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه» رواه البخاري

كذلك ان صلة الرحم توسع الرزق وتزيد بالعمر " فعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه» رواه البخاري ومسلم


وللاخ السائل يكون عليه دور الاصلاح فبعض الاباء والاجداد لازال عليهم غبار العادات البالية والعتيقة
فليدخل أهل الخير والصلاح ليصلح بين الوالد والعم
فلا نعلم متى يطرق الموت ابوابنا..عندها لن يكون للاعتذار جدوى على رأس ميت
فلنسارع الى الاصلاح

اهلا بكي اختي حنايا.
انرتي الموضوع ب ردك الرائع والمفحم بالكلمات العظيمه من كتاب الله وسنه نبييه الكرييم.

ولاكن ذكرتي امر لاصلاح....

ومن جهه اخرئ ذكرتي التعصبات القبليه التي قد تبقئ اثارها علئ الابا لاي امر كان سابقا.
هنا قد يدرك الابنا ان قطيعه الرحم تعتبر من الكبائر والخسران للانسان.
ومن جهه اخرئ قد يكون في حيره بين صله الرحم ورضئ الوالدين. ف بعض لابنا يسري خلف قرار الابا خوفا من ان يفقد رضاهم بعد ان يصل الرحم.
......

هكذا هو الحال اللذي يحل بنا ربما في بعض المشاكل العائليه التي قد تترك الابنا في حيره من امرهم.

شاكر لك مرورك العطر اختي حنايا الرووووح