انتصرت ارادة الشعب السوري على ارادة القهر و التكفير و الظلال فعادة حلب الى حضن الدولة السورية رغم المحملات الاعلامية السعورة و الفبركات و قلب الحقائق التي يقودها الفاشلون من الداعمين للارهاب التكفيري