استاذي الكريم /
ما يقنصنا :
هي تلك الموازنة التي بها نخرج من مرارة
الأمرين !
وإن كان السؤال يحمل الطابع المبهم الذي يربك من أراد
التعقيب ، لأننا كلما اتضحت لنا الرؤيا كلما استطعنا الوقوف على حيثيات
القضية ، حينها يمكننا تمحيصها ، ومداولتها ، والتعاطي معها .
وهنا يبرز السؤال التالي :
استاذي الكريم /
ما هو الدافع والقاضي لذاك
الضرب والإهانة ؟
وما الرابط بينها وبين الخيانة
ليكون التخيير بين الأمرين إما القبول بالخيانة ،
وإما الشتم ، والضرب ، والتحقير ، والإهانة ؟





رد مع اقتباس