ﺃﻓﺘَﻘﺪُ ﺣﺪﻳﺜﻚ ﺍﻟﺬﻱ ﻛَﺂﻥ ﻳﺴﻌِﺪُﻧﻲ ﻭﻟﻜَﻦ ﻵ ﺑَﺄﺱ
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
ﺃﻓﺘَﻘﺪُ ﺣﺪﻳﺜﻚ ﺍﻟﺬﻱ ﻛَﺂﻥ ﻳﺴﻌِﺪُﻧﻲ ﻭﻟﻜَﻦ ﻵ ﺑَﺄﺱ
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬