واقع معايش وخلف كواليس الكليات والجامعات وفي العمل كثير ومؤلم وفي النهاية الضحية البنت ومع كثرة القصص ولكن الأسف بعض البنات لا يتعلمن من الدروس ولا يأخذن العبر، ولما يقع الفأس في الرأس الوحدة ما تعرف مو تسوي وألي الله كرمها بأهل ذو مكانة وعلم وأخلاق وسمعة تفكر تنتحر خوفًا من الفضيحة، وألي بها بصيص أمل تقاتل من أجل الستر وتبحث عن حلول، وصلتني حالات البعض منها شيبت الرأس لين انحلت،،
نصيحتي لكل بنت خلي عنك سوالف حب وحركات الطيش في النهاية أنت الخسرانة، لا يوجد حل أفضل من دق الباب، ألي يقولك أحبك وأموت فيك وفديتك قولي له قرب البيت الباب مفتوح وخلي عنك حسن الظن والنية، ما ضاعت أخلاق النساء إلا بحسن الظن والنية وعاد الشيطان شاطر يخمس في الناس!!