الفرق ان السعودية تتبع علماء التكفير و تنفق اموالها في نشر الفكر التكفيري المتطرف بيد ان السويد أنفق اموالها في العقل والعلم و المعرفة لصالح الانسانية فارتقت السويد و ظلت السعودية في عهد التخلف و الجاهلية