نهاية داعش والعراق مدمر وحل فيه الخراب وملايين العراقيين غادروا العراق...
الله يرحم صدام حسين ما كان العراق يوصل لهذا المستوى لو لا الخونة والعملاء ودخول الإحتلال
سيستقر و يأمن العراق ان أرادت الدول التي تجاوره و تحبه ان أرادت له السلام و لكن المعطيات تشير أن تركيا مثلا تريد و الأكراد حتى ، و أيضا الخليجيين و الامريكان. ف بعد صدام فعلا العراق لم يرتاح فالمشكلة عزيزي أيضا في العراقيين أنفسهم.
الحمدلله رب العالمين ..
أستغفر الله و أتوب اليه ، سبحان الله و الحمدلله و الله أكبر .