خطين واحد حق البارحة والثاني حق اليوم لو خليته يزيدلك خطوط اكثر
حاولت فيه بس ما رضى قال لى ما متفيق لك
مزحوم عندى زباين
تبى الخطين والا اسحبهن عليك
قلت لا ابوى اباهن جيبهن
اخذت الخطين من عنده وشردت
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }