يقول أبو تمام :
أَهُنَّ عَوادي يوسُفٍ وَصَواحِبُه ... فَعَزماً فَقِدماً أَدرَكَ السُؤلَ طالِبُه
إِذا المَرءُ لَم يَستَخلِصِ الحَزمُ نَفسَهُ ... فَذِروَتُهُ لِلحادِثاتِ وَغارِبُه
أَعاذِلَتي ما أَخشَنَ اللَيلَ مَركَباً ... وَأَخشَنُ مِنهُ في المُلِمّاتِ راكِبُه
ذَريني وَأَهوالَ الزَمانِ أُفانِها ... فَأَهوالُهُ العُظمى تَليها رَغائِبُه




رد مع اقتباس