ما هازا يا هازا
المهيم ،، دشيت بالغلط وليتني لم ادش
لأنه اصابعي تحكني ما اقدر ما ارد ،،
على طاري العرش الله وكيلك كلهم كرسي دوار وطاوله ،، ولا بعد الكرسي يرفعني وينزلني على كيفه،، اظن صابته عدوا البترول شهر ينزل شهر يطلع،، وهالسنة ماشي ع العلالي ،،
ما علينا![]()
بس حبيت اذكرك ترا ردي حرية شخصية يا طفيلي،، بردون يعني ..
وعلى طاري الثقافة الغربية ،، ترا بعد عندهم حرية مطلقة ولا هاي ما مرت عليك سيبويه افندي..
واذا حدك ذابحتنك ردود العمانيين ،، افتحلك مكتب واصلح الحال ،، منها تترزق ومنها تصلح ما افسدته مخرجات التعليم على قولتك ،،
بس صراحه ،، شكلك سقط سهواً من بين الفساد التعليمي ،، عشان هيك انت طالع فيلسوف من بين العمانيين ..
نؤطه
اكتفي ب هالرد
لأني مستانسه ومالي خلق ازعل![]()
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
السلام عليكم..
أختي الفاضلة مها " واخي العزيز ( ز ) شخصيا احسبكم من الشباب الذين يملكون اقلام جيدة في هذا المنتدى واسمحوا لي أن اتداخل معكم لسبب واحد وهو اننا لا نريد ان نفقد أي عضو صارت لنا معه وقفات ومداخلات جميله والغضب شي وارد في جميع الأحوال والأخطاء كذلك واردة إخواني واخواتي الأجلاء وانا هنا لست بناصح إنما واقولها بملئ فمي فقدنا اناس كانوا بيننا في هذا المنتدى ورحلوا بعد سنوات من التواصل فكانت لهم بصمة جميلة في هذا المنتدى والأخت(مها) ليست جديدة في هذا المنتدى وشخصيا متابع لها فهي شخصية محببة لدى الجميع وقديمة في المنتدى , والاخ زيروا اراه رجل رائع يحمل صفات جميلة إلا أن بعض الأحيان ربما الموضوع يكون فيه شيئ من الإثارة لهذا نجد البعض يفقد السيطرة سهوا مما يؤدي لسوء فهم الغير وعموما حتى لا اطيل عليكم انتم عقلاء وهذه الرساله كتبتها حبا فيكم وفي اجتهاداتكم بشكل مستمر ولا انكر انني استفدت كثيرا من مداخلاتكم طوال السنوات التي قضيتها بصحبتكم وارجوا من الجميع بان لا يحمل غلا لأخيه مهما بلغ الأمر فريب المنون قد يفاجأنا في لحظة واعلموا حفظكم الله ان الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخربيننا.
تقديري
تسلم استاذ شاكر ..
لك كل الأحترام والتقدير ،،
وعن نفسي رديت واكتفيت بردي ،، والموضوع مو موضوع مين رده راح يكون اقوى ومين بيغلب ،، الموضوع موضوع احترام متبادل وحرية رأي
والحياة كوكاكولا![]()
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
[QUOTE=♧مهااا♧;2703955]تسلم استاذ شاكر ..
لك كل الأحترام والتقدير ،،
وعن نفسي رديت واكتفيت بردي ،، والموضوع مو موضوع مين رده راح يكون اقوى ومين بيغلب ،، الموضوع موضوع احترام متبادل وحرية رأي
والحياة كوكاكولا[/QUOT
هههههه اعجبتني ( الحياة كوكاكولا) يعني الحياة غازات أو ماذا لا اعرف مغزاك اختي الفاضلة مها ولكن جميل ان يكون التسامح حاضرا دائما وأبدا وشخصيا اتوقع من الاخ زيروا انه يملك قلب كبير ايضا مثلك اختي مها والله نسأله للجميع الرضا في الدارين
تقديري
ههه
يعني الحياة وناسه وفله وكذا 🙂
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
مشهد حقيقي آخر في مسقط: طفل مرمي يستنجد بالمارة وأبوه يرفض تدخل الجيران
الأربعاء , 17 يناير 2018 6:54 م
أثير- سيف المعولي
مشهدٌ آخر يتلو علينا “آيات الاستغراب” من نسيان آباء وأمهات لعواطفهم اتجاه أبنائهم، وتحوّلها إلى “لا مبالاة” أو “إهمال”.
قصةٌ أخرى تتقاذف بصورِها الأليمة لتسردَ لنا جانبًا من المجتمع أراده البعض أن يكون مُظلمًا عندما تنازلوا عن “إنسانيتهم” وعن مَن! عن “فلذات أكبادهم”.
جانبٌ يأتي ليؤكد بأن المجتمع الذي نعيش فيه ليس “مثاليًا”، بالصورة التي “يستنكر” فيها البعض نشر خبر عن معاناة طفل، ويرون بأن حالته “استثناء”، مُتناسين بأن الأرقام “لا تكذب” عندما تتحدث عن 330 قصةً – في عامٍ واحدٍ فقط- كُشِفت أوراقها على خطٍ ساخن جاء من أجل “احتواء الطفل”.
فتحنا من قبل مشهدًا من مشاهد الطفولة البريئة، ونشرنا قصة الطفلين اللذين رماهما أبوهما في أحد شوارع الخوير عندما نسي بأنه “أب”، لتحتويهما أختهما بعد جُهود “مُضنية” بذلتها مؤسسات مختلفة ذات علاقة بالطفل وحمايته.
المشهد الذي نروي بعضًا منه في هذه السطور يتكرر في أحد شوارع العاصمة مسقط أيضًا، لكنه يختلف في التفاصيل، حيث الأب عربي الجنسية، وزوجته آسيوية، والطفل “طريحٌ” في الشارع يستنجد بالمارة.
الحكاية حدثت في أغسطس 2017م وبدأت– كالمعتاد- بضمير حي يتحرك فيُبلّغ عبر وسيلة وُجِدت منذ عام هي (خط حماية الطفل 1100).
المُبلّغ آسيوي الجنسية رأى الطفل (12 عامًا) في تمام الحادية عشرة مساءً، وهو مُلقى على الأرض خارج المنزل ويعاني من نزيف في الرجل، ولا يستطيع الحركة ويحاول طلب النجدة من السيارات المارة، حيث أفاد بأن والد الطفل خرج وأخذ ابنه بصحبته إلى المنزل رافضًا تدخل الجيران، موضحًا في بلاغه بأن الطفل كان قد ذكر لأبناء الجيران بأنه يعيش مع زوجة والده ( آسيوية الجنسية) وهي تعامله بقسوة وتجبره على أداء أعمال المنزل وتقوم بضربه.
المعنيون تعاملوا مع البلاغ بروح المسؤولية، حيث قاموا بزيارة ميدانية للمنزل في اليوم التالي، تمخض عنها توصية عاجلة بسحب الطفل من الأب وإيداعه في دار الوفاق وهو ما تم بالفعل.
أخذت الإجراءات أكثر من منحى، فجانب أُخذ فيه الطفل لمستشفى خولة لتلقي الرعاية الطبية ووضع جبس على رجله لتجبير الكسور. وجانب آخر اُستدعي فيه والده ومقابلته والتواصل مع سفارة بلاده، بل وإخضاعه لفحصٍ نفسي في مستشفى المسرة.
الجانب الإنساني كان حاضرًا في التعامل مع الطفل؛ فقُدّمت له المساعدة في مذاكرة دروسه وتوفير كل الخدمات له، كما تم تنظيم زيارات للأب مع طفله بشكل منتظم.
عندما وصل الأمر إلى “الاطمئنان” خصوصًا مع وجود شهادة من مستشفى المسرة بـ”أهلية الأب” لاحتضان طفله، أُرجِع إليه، بعد توقيع تعهد بحمايته ورعايته وتوفير كافة سبل الراحة له، وكأن ما حدث هو “قرصة” لن يتنازل بعدها عن “أبوّته”.
ما نُشِر أعلاه ليس “مشاكل عائلية” خرجت من حيطان البيوت إلى سطور الصحافة، لكنها “تسويقٌ” لجهودٍ تُبذل من أجل حماية الأطفال في بلادنا، لعلّ في نشر مثل هذه القصص “عِبرًا” تحمي أسرار المنازل قبل أن تنكشف باتصال على الرقم (1100) لتحدث بعدها “الفضيحة” أو “المساءلة القانونية”.
بعض آلامنا من حسن النوايا .
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
مشهدٌ آخر يتلو علينا “آيات الاستغراب” من نسيان آباء وأمهات لعواطفهم اتجاه أبنائهم، وتحوّلها إلى “لا مبالاة” أو “إهمال”.
قصةٌ أخرى تتقاذف بصورِها الأليمة لتسردَ لنا جانبًا من المجتمع أراده البعض أن يكون مُظلمًا عندما تنازلوا عن “إنسانيتهم” وعن مَن! عن “فلذات أكبادهم”.
جانبٌ يأتي ليؤكد بأن المجتمع الذي نعيش فيه ليس “مثاليًا”، بالصورة التي “يستنكر” فيها البعض نشر خبر عن معاناة طفل، ويرون بأن حالته “استثناء”، مُتناسين بأن الأرقام “لا تكذب” عندما تتحدث عن 330 قصةً – في عامٍ واحدٍ فقط- كُشِفت أوراقها على خطٍ ساخن جاء من أجل “احتواء الطفل”.
فتحنا من قبل مشهدًا من مشاهد الطفولة البريئة، ونشرنا قصة الطفلين اللذين رماهما أبوهما في أحد شوارع الخوير عندما نسي بأنه “أب”، لتحتويهما أختهما بعد جُهود “مُضنية” بذلتها مؤسسات مختلفة ذات علاقة بالطفل وحمايته.
المشهد الذي نروي بعضًا منه في هذه السطور يتكرر في أحد شوارع العاصمة مسقط أيضًا، لكنه يختلف في التفاصيل، حيث الأب عربي الجنسية، وزوجته آسيوية، والطفل “طريحٌ” في الشارع يستنجد بالمارة.
الحكاية حدثت في أغسطس 2017م وبدأت– كالمعتاد- بضمير حي يتحرك فيُبلّغ عبر وسيلة وُجِدت منذ عام هي (خط حماية الطفل 1100).
المُبلّغ آسيوي الجنسية رأى الطفل (12 عامًا) في تمام الحادية عشرة مساءً، وهو مُلقى على الأرض خارج المنزل ويعاني من نزيف في الرجل، ولا يستطيع الحركة ويحاول طلب النجدة من السيارات المارة، حيث أفاد بأن والد الطفل خرج وأخذ ابنه بصحبته إلى المنزل رافضًا تدخل الجيران، موضحًا في بلاغه بأن الطفل كان قد ذكر لأبناء الجيران بأنه يعيش مع زوجة والده ( آسيوية الجنسية) وهي تعامله بقسوة وتجبره على أداء أعمال المنزل وتقوم بضربه.
المعنيون تعاملوا مع البلاغ بروح المسؤولية، حيث قاموا بزيارة ميدانية للمنزل في اليوم التالي، تمخض عنها توصية عاجلة بسحب الطفل من الأب وإيداعه في دار الوفاق وهو ما تم بالفعل.
أخذت الإجراءات أكثر من منحى، فجانب أُخذ فيه الطفل لمستشفى خولة لتلقي الرعاية الطبية ووضع جبس على رجله لتجبير الكسور. وجانب آخر اُستدعي فيه والده ومقابلته والتواصل مع سفارة بلاده، بل وإخضاعه لفحصٍ نفسي في مستشفى المسرة.
الجانب الإنساني كان حاضرًا في التعامل مع الطفل؛ فقُدّمت له المساعدة في مذاكرة دروسه وتوفير كل الخدمات له، كما تم تنظيم زيارات للأب مع طفله بشكل منتظم.
عندما وصل الأمر إلى “الاطمئنان” خصوصًا مع وجود شهادة من مستشفى المسرة بـ”أهلية الأب” لاحتضان طفله، أُرجِع إليه، بعد توقيع تعهد بحمايته ورعايته وتوفير كافة سبل الراحة له، وكأن ما حدث هو “قرصة” لن يتنازل بعدها عن “أبوّته”.
ما نُشِر أعلاه ليس “مشاكل عائلية” خرجت من حيطان البيوت إلى سطور الصحافة، لكنها “تسويقٌ” لجهودٍ تُبذل من أجل حماية الأطفال في بلادنا، لعلّ في نشر مثل هذه القصص “عِبرًا” تحمي أسرار المنازل قبل أن تنكشف باتصال على الرقم (1100) لتحدث بعدها “الفضيحة” أو “المساءلة القانونية”.
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !