الله الله
في صياغ القافيه وما جاء ع بالي
المدح لي قلت وأوفي اللي عليه

الهنوف ان جات تمشي بالليالي
والدرب تطويه طيه فوق طيه

الجواب أن كان وعنه لا تسالي
كفاك ربي خير ومن شر البليه

لكن ذا أوكيف وأطراف السؤالي
شعر ذا وألا من أزهارك نديه

كلما أشوفه على أحلامي طرالي
نوركم يأضي بهييه في بهيه

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عندما تقراء للهنوف يأخذك المسار للبعيد فلا تدري
ما أنت فاعله أن تقراء أو نعقب أو ترد أو تجاري ما
توجده ولا أروع مما تقول ... مرور عابر