البنت هي الضحيه
اما هو عاش حياته مثلما يريد ومع من يريد
محاكاة للواقع ووما يدور داخل جدران البيوت ..
الأهل نقلوا معهم إجراءات الزواج التقليدي ولكن بشيء من التخفيف..
في الماضي كانوا يدخلون الزوج على زوجته مفاجأة وبدون أي استشارة أو رأي أو حتى مقدمات تذكر..
مع الوقت صارت مرونة في الموضوع مع مشاورة الأبناء ( مشورة محسومة القرار نقدر نسميها) وهي ألطف من النظام القديم الذي ذكرته في الأعلى.
مع الأيام ويكبر هذا الجيل سيتركون الحبل على القارب ويتركون الأبناء يختارون أزواجهم بدون أي تدخل يذكر من الأهل ( عادي يدخل عليهم الصالة ويقول هذي زوجتي) وصارت لكن نادر.
الرضى بالأمر الواقع هو سبيل نجاح هذه الزيجات، إذا ما أيقنا أن الحب هو بعد الزواج وليس قبله ( وهذا ما أقتنع به)، وفرص فشلها قليل بالمقارنة مع أسلوب كل شخص يختار من يهواه والذي فرص فشله أكثر من السابق ( إذا حبتك أكيد بتحب غيرك) وإذا حبيتها فالعمل (أكيد بتحب غيرها).
الآن نقدر نقول أن الحل هو مجاراة الأهل بشيء من المرونة وطرح خيارات لهم ( ما أبي بنت خالتي، أبي بنت عمتي،....وهكذا) أي داخل نطاق رضى الأهل.
عذرا على الإطال موضوع مميز
ههههههه حلوة ذي بيتشتت بين اسرتين . ؟؟
ترا الرجال وايدين رجال تزوجوا وما احس عقلهم تشتت كثر ما شتت بزوجته واولاده... علوان ( هههه )تزوج وما اعتقد تأثر من العلاقة الا في البداية. وبعد احس انه بأمكانه الرفض اكثر من البنت .
بس ف قرارة نفسه يعرف انه اذا تزوج تو زواج اهل عقب يقدر يتزوج اللي يبغاها.
الاسرة ما تتشتت اذا هو واعي لمسؤولياته.
=====================
موضوع جميل جدا بارك الله فيك اخي.
في بعض الاسر يلجؤؤون لكذا في الماضى اكثر احس. لدرجة لنهم قاطعوا الولد لانه تزوج من اللي يرديها من دون علهم( ع اساس يخلهم امام المر الواقع) في النهاية رضخ لهم وطلقها وتزوج غيرها. ليش م البداية اذا يعرف اصرار اهل وعقلهم كذا يحاول يقنع فيهم قبل ما يبلش بنات الاوادم. بإمكانه حتى ما يتزوج لفترة تهدأ الامور ولا يشتت اسره .
وبعد احس الولد ع الاغلب امه في صفه . نادرا تحصل الام تقدر تغصب الولد ع حاجه . يقدر يقنعها لصالحه ..