صباح الخير
أنا ضد سفر الفتاة بمفردها .
لا زالت فكرة سفر الفتاه بمفردها تواجه معارضة القسم الأكبر في المجتمع العماني
ففي الوقت الذي تتقبل فيه العائلات الميسورة هذه الفكرة عموما
فإن الفئات الآخرى تعارضها تحت مسميات كثيرة أبرزها
الشرف والسمعة والخوف عليه
كلمات ذات صدى كبير في مجتمعنا العربي عامه
والعماني خاصه
لا اطيل النقاش والشرح هنا
ف الغرض من السفر في هذا الزمن تعدد وتوسع
بين السياحه والدراسه والعلاج
من هنا اقول ما هو رأيكم الشخصي بسفر حواء الى الخارج
بمفردها او مع صحبة العمل او الدراسه
للنقاش والحوار
وبكل تأكيد اختلاف وجهات النظر وارد ومحط تقدير واهتمام من الجميع
دمتم بخير
التعديل الأخير تم بواسطة شمس الداخليه ; 13-07-2018 الساعة 11:25 PM
صباح الخير
أنا ضد سفر الفتاة بمفردها .
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
لايمكن اسمح لها سوى كانت البلد قريبة او بعيده
يكفي ما نسمعه من الاصدقاء الدارسين في الخارج من اختلاط ورقص وفواحش
وانحطاط وبالذات في بعض الدول العربية
المعروفه لدى الكثير انها ماحد راح فيها يدرس من البنات والا وادراك ما الا
داخل عمان نعم
تحت عيونا ونحاتي عليهن البنات عاد السفر بروحهن برااا صعبه شوي . شكرا على الموضوع ....... تحياتي لك
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل جدا
أول شي سفر المرأه بدون محرم لست معه لأن المرأه
بحاجة إلى محرم لأنه في السفر مشقة والمرأه غير قادرة على تدبير كل شي بمفردها حتى وإن حاولت أن تفعل كل شي بمفردها لازم تتبهدل في أمور ونفس الشي وجود المحرم معها يجعلها تحس بالأمن والطمأنينة وذالك أفضل تسافر المرأة مع محرم..
أما بالنسبة لمن ذهبت إلى الدراسة في الخارج فأعتقد إنه من الأحسن تصطحب محرم خلال ذهابها وإيابها أما خلال فترة دراستها لأنه من الصعب تحصل محرم يظل معك طول فترة الدراسة فذلك تختار صحبة صالحة من البنات
وشكرا على الطرح..
ضد لصعوبة السفر وكيفية التصرف بروحها ف السفر
وبالنسبة لدراسة البنت بالخارج
مو كل بنت تستاهل تروح بره
ما أقصد أنه عيب عليها
بس فيه بنات قد المسؤولية وبنات لا
وأكيد لو كان معاها أهلها أو محرم أحسن كثير
بس إذا الظروف أجبرتها تروح لحالها
تروح لكن المفروض يكون عندها علم بكل شي
موضوع نقاشي جميل
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...