أَنْتي ...
حَياةٌ ثَانِيةٌ فِي عَالَمِي ... لَها لَونٌ مُخْتلفٌ يُشْبهُ
اللَحَظاتِ الأُولى لِبزوغِ النُورِ
... لاَشئَّ وَاضِحٌ تَماماً ...
لَكِنْ لهُ رَهْبةٍ تَخْضعُ لَها الحَواسُ ... وَوقعٌ يَسْلبُ المَشاعِر
والاحساس .