اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفضل10 مشاهدة المشاركة


تلك الأمنية :
يقاسمكِ إياها غالب البشر ...
بعدما أخذت الحياة أنفسهم من أنفسهم
...
فباتوا كأشباحٍ في مسلاخ بشر _ بعيدون أنتم عنهم _ ...

نتمنى الطفولة
:
لأننا رأينا الصورة " الكاملة " بعدما
تجاوزنا اعتابها عند الكبر
...

فعلينا :
التصالح مع ذواتنا ...
ونعانق بذاك أرواحنا ...

ليكون :
حاضرنا كمثل ماضينا ...
بل يربو عليه بجميل لحظاته
التي تمر علينا
.
الحنين لأرواح احتضنت طفولتنا
واشبعت ارواحنا حنان وحبا
الحنين لارواحنا الصغيره المنطلقه في سكك الحياة
بلاهموم ولاقيود
لكل ماهو بسيط
نحن دائما..ليس اعتراضا على
واقعنا لكن هناك دائما خيط
رفيعا يشدنا