سبحان الله
الحمدلله ع نعمة الاسلام
قصة حقيقية؛؛؛
امرأة أمريكية تقول :-
أول مرة سمعت فيها كلمة الإسلام
كانت أثناء متابعتي لبرنامج تليفزيوني
فضحكت من المعلومات التي سمعتها عن الإسلام بسبب إعلامنا الكاذب
وبعد عام من سماعي هذه الكلمة إستمعت لها مرة أخرى في المستشفى
الذي أعمل فيه حيث أتى زوجان مسلمان وبصحبتهما امرأة كبيرة في السن مريضة؛؛؛
وكنت ألاحظ على الزوجة علامات
القلق والحزن الشديد على المرأة المريضة
ومن باب الفضول سألتها عن سبب حزنها.؟
فأخبرتني أنها أتت من بلد آخر مع زوجها
الذي آتى بأمه باحثاً لها عن علاج لمرضها العضال؛
وكانت المرأة تتحدث معي وهي تبكي وتدعو لوالدة زوجها بالشفاء والعافية...
فتعجبت لأمرها كثيراً.!!!
تأتي من بلد بعيد مع زوجها من أجل أن يعالج أمه.!
تذكرت أمي وقلت في نفسي :-
أين نحن من هؤلاء الناس...؟
وانا أمي قبل أربعة أشهر أهديتها زجاجة عطر
بمناسبة عيد الأم
ولم أفكر منذ ذلك اليوم بزيارتها
هذه هي أمي فكيف لو كانت أم زوجي.!!!
لقد أدهشني أمر هذين الزوجين
ولا سيما أن حالة الأم صعبة
وهي أقرب إلى الموت من الحياة...!
وما أدهشني أكثر
أمر الزوجة ما شأنها وأم زوجها.!
لتتعب نفسها من أجلها وهي شابة جميلة.!!!
لم يعد يشغل بالي سوى هذا الموضوع
تخيلت نفسي لو أني بدل هذه الأم
يا للسعادة التي سأشعر بها يا لحظ هذه العجوز.!
كان الزوجان يجلسان طيلة الوقت
معها وكانت مكالمات هاتفية تصلهما من الخارج يسأل فيها أصحابها عن حال الأم وصحتها...
دخلت يوماً غرفة الانتظار
فإذا بالزوجة جالسة فاستغللتها فرصة
لأسألها عن سبب اهتمامها الكبير بهذه المرأة؛
فحدثتني كثيراً عن حقوق الوالدين
في الإسلام وأذهلني ذلك القدر الكبير
الذي يرفعهما الإسلام إليه وكيفية التعامل معهما.!!!
بعد أيام توفيت المرأة العجوز
فبكى إبنها وزوجته بكاءاً حاراً وكأنهما طفلان صغيران...
بقيت أفكر في هذين الزوجين
وبما علمته عن حقوق الوالدين في الإسلام...
فأرسلت إلى أحد المراكز الإسلامية
بطلب كتاب عن حقوق الوالدين في الاسلام..
ولما قرأته أصابني الذهول من هذا الدين.!!!
عشت بعده في أحلام جميلة...
أتخيل خلالها أني أم ولي أبناء يحبونني
ويسألون عني ويحسنون إلي حتى آخر لحظة
من عمري؛؛؛
إن هذا الحلم الجميل...
جعلني أعلن إسلامي
دون أن أعرف عن الإسلام
سوى حقوق الوالدين فيه فما أعظم
وأجمل هذا الدين والحمد لله على نعمة الأسلام "
قصة : منقووووله
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
سبحان الله
الحمدلله ع نعمة الاسلام
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
سبحان الله
يسلمو ع الطرح اخوي
دمت في حفظ الرحمن
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا نديم ..
قصه جدا رائعه وفيها عبره وعظه
الف شكر لجهدك وتفاعلك المستمر
طابت صباحاتك ..
( نص يستحق النجوم الخمس)
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
ما أجمل العبر في هذه القصة !
ربي يبارك فيك
قصة حقيقية جميلة ومؤثرة
ربنا ينور بصيرتكم ويسعد قلوبكم
" أعرف أن قلبك فيه الحياة .. "
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
ما شاء الله قصة روعة