وكم لنا في خبايا الغيب من خيرات
وكم ضاقت بنا الأرض بما رحبت
فكانت رحمة الرحمن غيثاً هنيئاً مريئاً
مساؤكم رحمات
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
آمين ..جميعا يارب
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
يقولون الصبر مر ولا ينطاق
واقول الصبر مره تاليه حالي
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
في مشاهد الحوارات الداخلة في القصة أو الرواية حاول بأقصى ما تستطيع إيجاز الحوار بين الأبطال المتكلمين . بل تعمد أن تخلق جوا من التشويق في القصة من خلال الحوار نفسه ..
_ أعرفك بصديقتي العزيزة الآنسة سهير اشدين من لبنان ومن صيدا تحديدا . خبيرة تجميل .
_ أهلا وسهلا بك. أنا عزيز محمد . صاحب صالون اميرات الشرق الخاص بالنساء . أبحث عن شريك لي في هذا الصالون .
_ يا أهلين وسهلين . إذن فرصة لاتي إلى صالونك لعمل جلسة تجميل كل أسبوعين
لاحظ التمطيط السخيف الغير داعي له في هذا الحوار الخالي من أي تشويق أو إثارة . لاحظ تسرع الكاتب في كشف بعض الجوانب الإجتماعية والاقتصادية المتعلقة بشخصيات أبطاله . ما كان يفترض أبدا أن يكشف عنهم بهذا الوضوح التام أمام القارئ . هنا بطريقته هذه غاب كما قلت عنصر التشويق وترغيب القارئ لمتابعة القراءة ..
لاحظ الآن المشهد المعدل على هذا النحو :
_ أعرفك بصديقتي العزيزة الآنسة سهير اشدين . من لبنان ..
_ أهلا وسهلا بك. أنا عزيز محمد .
_ نعم . نعم .. حدثني عنك صديقي عماد ونحن بالمطار . أنت صاحب الصالون ؟!
_ بالضبط
_ تشرفت بك !!
_ سنتكلم لاحقا في المشروع . هيا بنا .
وركبت سهير اشدين مع عماد في سيارته المرسيدس بعد نظرة باسمة ذات مغزى القتها على عزيز ولم ينتبه لها عماد ، بينما استقل عزيز سيارته الكاديلاك الحمراء وسار وراءهما في طريقهم إلى منزل صديقه لتناول وجبة الغداء .
لاحظ كيفية كشف بعض الجوانب الإجتماعية الخاصة بالابطال الثلاثة من خلال الحوار ومن خلال السرد الذي تلا الحوار . وواضح أن الثلاثة من أسر غنية وأنهم بصدد عمل مشروع تجاري بينهم .
لاحظ أيضا تلك الومضة العاطفية التي حدثت فجأة بين سهير وعزيز ومن أول لقاء جمعهما والتي لم ينتبه لها عماد لحظة ركوبه سيارته . فالكاتب هنا يمهد للقارئ بما سيحصل بين الأطراف الثلاثة في هذه القصة.
لذلك في الحوار بالذات لا تستعجل في إستعراض الجوانب الإجتماعية والمادية والمهنية لأبطال روايتك أو قصتك . استخدم في ذلك خاصية أو عنصر التوازن بين الحوار والسرد . حاول أن توجز وتجنب تطويل كل كلام يصدر من الأبطال. وبذلك تدفع قارئك بهدوء وبتشويق إلى حيث تمضي أحداث القصة وتزيد من متعته فيها .
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباحكم نعم من عند الرحمن... صباح التفائل يطل من شرفات الأمل...؛ https://tse1.mm.bing.net/th?id=OGC.f...AfYXmpAPAFqHxg
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .