غزلان ايتها السيدة المبدعة بعد السلام والتحية لشخصك الكريم ....
كالطبيعتنا نحن البشر لا نبصر ما حولنا ونصبح نجري وراء حلم أو سراب ظنا منا بأنه سوف يأتينا بالسعادة ...
لم نرضى بالمقسوم كان حريا بأن بأن نستغل شيء حولنا فهناك مكمن سعادتنا ومن الغباء بأن نجري خلف المجهول ....
الحياة بسعادتها تنبع من داخلنا
شكرا لك ايتها الاميرة




رد مع اقتباس