تشديد الرقابة الادارية والمالية لها دور هام جدا في ردع كل من تسول له نفسه بخيانة الامانه كذلك تشديد العقوبة أمر مهم جدا.فمن أمن العقوبة أساء الأدب وأساء الامانه.
سلام للقلوب الصادقة
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
إذا كانت هذي الاختلاسات حدثت في وزارة مهمتها تربية الأجيال وتعليمهم وحثهم على حب الوطن والولاء له .. فماذا يمكن أن نتوقع ف الوزارات الأخرى .. بدأنا نفقد الثقة ...
نناشد عدالة الأرض أن توقع أقصى العقوبة على من خان أو من يفكر أن يخون مستقبلا .. ونسأل عدالة السماء أن
تنزل عليهم كالصاعقة وأن يعيشوا بقية حياتهم أذلاء
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
ياليت لو مستخدمين عقولهم في تطوير قطاع التعليم بدل التفكير العميق في سرقة وطن
للأسف خيانة الوطن ولو طهرت بالدم ما طهرت أبدا
.
.
..
"ويبقى الابتعاد عن صغار العقول ترفُّعًا وليس تكبُّرًا."
قناعة شمس
توجد رقابه في المؤسسات الخدميه ويوجد جهاز رقابه تابع للكل ولكن أجهزة الرقابه للأسف لم توقف الاختلاسات والسرقات بشكل ملحوظ فهيه تزداد بكثره في الفتره الاخيره نعم لتشديد العقوبه والضرب بيد من حديد بعيد عن العاطفه والبعد كل البعد عن التدخلات والواسطات في الاحكام ليكونوا عبره للغير ...
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
لا نفقد الثقه والاسباب ضعفاء النفوس أخي الفنان
لهم يوم ولن نرى لهم ذكر سيختفون من مناصبهم والاولى بتلك الكراسي من هم أشرف منهم في حب الوطن والحفاظ على مكتسباته
لن نترك لهم الوطن يعبثون حسب ما تمليء لهم أنفسهم هناك شرفاء يخافوا على تراب وطنهم العزيز ...
نتمنى أن نسمع عنهم ع القريب العاجل وقد طبق فيهم أشد العقوبه حسبي الله عليهم
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
عقوبه 3 سنوات شويه صراحه
ترا مب سارق فرن او تلفزيون
سارق اموال الدوله و16 مليون من غير اللي راح يكتشفوهن فالقريب
بصراحه يستاهلوا عقاب يظل معهم طول عمرهم ويكونوا عبره للغير
يعني يقصوا يدهم او يعدموهم حتى ~
ادب نعم
والا السلطان يهون حد يخون ثقته فيه ..؟!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
من امن العقوبه اساء الأدب
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }