كلها وظائف محترمة لكسب العيش ليش نتحسس
والاغلبيه كان وقتها في ذيك الفترة غير متعلمين في الاربعينات والخمسينات
مجرد وجهة نظر
تحياتي لكم
حصلت في مواقع التواصل الإجتماعي خلال الأيام الاولى من شهر رمضان، بعد إنتشار مقطع فيديو لمسلسل الكويتي “لا موسيقى في الأحمدي”
و يظهر فيه العماني كطباخ أو صبي عند عائلة كويتية في حقبة الأربعينات والخمسينيات وصولاً إلى السبعينيات من القرن الماضي.
ونشر الدكتور و الكاتب العماني زكريا المحرمي، على صفحته سلسلة تغريدات يستفسر فيها لماذا إختارت الكاتبة هذه المهنة بالذات لتركز عليها، واعتبرها إنتقاص للعمانيين، مع إنها مهنة محترمة ولا حرج فيها، ولكن التركيز عليها في الدراما مختلف عنه في الروايات.
وقال في تغريدته موضحا الفرق في سرد قصة ما في كتاب أو في عمل درامي، حيث قال ما نصه: “ما لم تنتبه إليه الكاتبة الكريمة هو أن المتلقي في الكتابة الدرامية يختلف عنه في الكتابة الروائية وأن ما يجوز الحديث عنه في عالم الرواية حيث المتلقين هم نخبة القراء قد يدخل في دوائر التحريم أو الكراهة في عالم الدراما حيث المتلقين هم الطيف الأوسع من المشاهدين الأكثر تحسسا وانفعالا!”
ونشر تغريدة ثانية يقول فيها:“من الأطباء العمانيين في الكويت الدكتور محمد علي موسى وزير الصحة العماني السابق ومن المدرسين العمانيين في الكويت الأستاذ عبدالله الطائي وزير الإعلام العماني الأسبق فلماذا ركزت الكاتبة على العماني الطباخ ولم تلتفت إلى العماني الطبيب والمدرس؟!!”
و أضاف في تغريدة ثالثة شارحا دور العمانيين في الكويت الذي إقتصرته الكاتبة على دور الصبي، حيث قال ما نصه: “في الخمسينات عمل أغلب العمانيين “موظفين” في الشركات والقوات المسلحة الكويتية حيث استشهد بعضهم مع الكتيبة الكويتية في حرب ٦٧ قلة من الأطفال عملوا في المنازل الكويتية لمساعدة آبائهم واستغلالا لأوقاتهم خارج المدرسة؛ فلماذا لم يعلق في ذهن الكاتبة سوى صورة العماني “الصبي”!!”
ليرد عليه ناشط عماني، ذاكرا شخصية عمانية عملت في الكويت أيضا، وقال ما نصه: “الاديب عبدالله الطائي في عام 1959م،عمل بوزارة الإعلام الكويتيه وترأس تحرير مجلة الكويت ونائبا لرئيس تحريرمجلة العربي ساهم في تأسيس رابطة الأدباء تاسيس مجلة البيان، و عضوا في جمعية الخليج. وقد انتدب للعمل في مكتب دولة الكويت في دبي كنائب لرئيس المكتب خلال الفترة من 1962 – 1964م.”
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
كلها وظائف محترمة لكسب العيش ليش نتحسس
والاغلبيه كان وقتها في ذيك الفترة غير متعلمين في الاربعينات والخمسينات
مجرد وجهة نظر
تحياتي لكم
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
السؤال..هل الاخوة الاشقاء الكويتيون يرضون نطلعهم بصورة الخادم.
في حقائق كثير نعلمها لكن الواحد مايحب يتكلم عنه لانها حساسة.
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
لا حرج في ذالك ف اغلب العمانين اشتغلوا منهم الطباخ ومنهم الخياط ومنهم المراسل ولكثير من الشغل الحلال التي تجلب العيش الكريم لهم ولابناءهم
يضل العماني حامل شموخه بعيد عن ما يتناقله البعض في مسلسل او كتابات لا تسمن ولا تغني
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
mbc طرحت المسلسل لخلق الفتنه بين الاخوه الاشقاء
فهاذي مهنه لا ينزعل منها .. يوجد في وطننا العزيز عمانيين يبيعوا شاي كرك ومشاكيك وغيرها من المؤكولات التي يتم أصلاحها بأيادي عمانيه وكذالك التجار الصغار اللذين يبعيوا الخضروات على الطرقات فكلها لطلب الرزق والعيش الكريم فلولا الحاجه لما وصل ابناء البلد لهاذي المواصيل
وفقهم الله في تجارتهم
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
كذالك يوجد اخوه عمانين في مناصب عليا لم يصل اليها ابناء الخليج وليس فقط الكويتيون .. فالمواطن العماني ناجح بجميع المقاييس وليس فقط لحرف معينه ..
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
وأنا معك.
ومعنا ما زال الشاب مقهوي حتى في الوظائف الحكومية حاليا.
أهم شي يكسب لقمة عيشه بالحلال.
اغلب شعب عمان قديما كان يعمل في الخارج أي كان عمله . والرسول عليه السلام اشتغل راعي غنم ثم بعد ذلك في التجارة وكان في تجارة السيدة خديجة قبل ما يتزوجها.
والشباب في المسلسل قبلوا أن يقوموا بهذا الدور وهم من سلطنة عمان ما كانوا ممثلين كويتين الأصل قاموا بالدور.
وبعدين العمانيين الذين كانوا يشتغلوا صبيان وطباخين تزوجوا من كويتيات ما استعروا منهم وقالوا لهم انتو صبيان أو طباخين تشتغلوا معنا بالعكس أحترموهم وقبلوا بهم وسار معهم أولاد من الكويتيات.
لا نكبر الموضوع ونأخذه بالحساسية.
تحياتي لكم.
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
وبسبب سياسة المسؤولين معنا وعدم التوظيف للمواطن العماني والشباب رح يخرج الشاب برع للبحث عن الوظيفة ولقمة العيش.
اذكر فيه اسرة أعرفها راح الاب يشتغل برع لان ما حصل وظيفه في بلده. وهناك في ذاك البلد تم تبادل الزيارات بين زوجة الشاب العماني وزوجة اللي من البلد هم فيها وقالت لها ليش انتوا متبهدلين وما محصلين توظيف في بلادكم ؟ قالت ما قدرت أقول لها شي لان إحنا تركنا بلدنا للبحث عن العمل معهم بعد ما حلصنا وظائف في بلادنا وضاق بهم الحال.
هذه النتيجة ويش يسوي المواطن العماني
تحياتي لكم
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
والله الغريب هو كيف الممثل عماني رضا بهذا الدور اللي ينتقص من قدر العماني ويهينه ! وعند حرمة تأمر عليه يطبخ لهم ! نفترض أن العماني بسبب سوء الاحوال والظروف اجبرتهم على أنهم يترحلوا لكسب الرزق ، بس ليش يعمدوا على تشويه صورته والاساءة لدى للأجيال الجديدة ، واعتقد لو أن دولة ثانيه مثلت لكويتي بدور الخادم ، كانت الكويت بتحشر الدنيا ، رغم أن الكويتيين بعد اشتغلوا خدم عند صدام ، بس ما سلطوا الضوء على ماضيهم ، رغم أن العمانيون كان لهم الدور الاكبر في طرد البرتغاليون من الخليج العربي وساعدوا في تحرير البصرة من الفرس ، وشاركوا في تحرير الكويت ، ، العمانيون كانوا أسياد البحار ، وسلاطين الخليج .
نسوا كل بطولاتها ، وركز على أنه خادم !!
مستفز الصراحة
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
العمانيين تجار ، وليس خدم
شي ما يرضينا كعمانيين أكيد !!
لكن ما منهم من الممثل العماني ذاته
التعديل الأخير تم بواسطة غيمة ، ; 12-05-2019 الساعة 01:06 AM
❞
_هذا الوقت سيمضي_
وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها،. فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ
أحـــاول
ومِنك ياربيّ توفيقٌ وتيسيرُ
❤♫