..





الفقرة الأولى م شرط متواصلين يمكن درست معه وأعجب بها وعرف أسلوبها وشخصيتها أو زميلة عمل، وأنا أشجع الشاب وحده يختار شريكة حياته ولا يعتمد على أمه وخواته، يكون ماخذنها عن قناعة تامة لا بعدين يلومنا، وهالكلام قبل لا أكتبه هنا قايله لأخواني نفسه. في النهاية حياته هو م حياتنا نحن وطبعًا بشرط تكون بنت زينة.
بالنسبة للسؤال م أعرف الشعور بس أكيد سيء للأثنين .. وفالعادة يا أمي ترفض لأني مخبرتنها عن مواصفات الفارس المغوار خخخخ أو أنا بدون لا أعرف الشخص أو أشوفه.
"أحسها صعبة وإن شاء الله محد يعيش شعور الرفض بعد النظرة الشرعية"