يا نجوما زينت ثوب الليالي... تاسرتي كلمات هذه الانشودة... فاحببت ان اشارككم اياها،
https://youtu.be/R5Kr7E5r2Ls
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا زلت اتساءل :
هل نحتاج أن نكون كالأعمى حتى نتلمس
السعادة بقلوبنا ؟!
بعدما أضعنا طريقها بأعيننا !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تمنيت :
أن أقف آخر مشوار المتاعب ...
حتى أهوّن على نفسي ما يتخللها ما بين البداية والنهاية ...
لأن في النهاية ينكشف لي أن ما أصابني كان نعمةِ في ثوب نِقمة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
صباح الخير...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
مهما تكالبت علينا الهموم ... وضاق بنا الحال ...
يبقى اليقين أن العسر يعقبه اليسر ... وأن الليل مهما طال مداه ...
لا بد أن يُزيحه الفجر بجميل سناه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من تفكر في أحوال الكثير من الناس ...
يجد أن أكثر ما يُنغص عيشهم ... ويُتعب قلبهم ...
هو ذلك الامعان والغوص في دقائق الأمور ...
لذلك يكون السلام في قلب من كان حاله ذاك ...
مُهاجر ... بعدما أنهكت الحروب قلب ذلك الإنسان .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من أراد السعادة ... فعليه تجاوز الأشخاص ...
ويبني حياته على أهداف ... يجد تلك السعادة ... وذلك الاستقرار ...
ويبتعد بذلك عن دوامة الاحباط .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وجدت مراتع اليأس والقنوط ... في مواطن المجاملة ...
حين يعيش صاحبها في عالم التصنع ... ليُلغي بذلك كيانه وذاته .. من أجل أن يُرضي غيره ...
لذلك على من أرخص نفسه من أجل غيره ... أن لا يلومنَّ إلا نفسه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .