البعض منا :
يجد فيمن يدعون الناس للأمل ...
أنه يُغرد خارج السرب !!! لأنه يقيس بمقياس ما يراه في واقع الحياة ...
من غير أن ينفخ ... أو يزيل الرُكام المتكدس على ظهر التفاؤل ...
وأن بإمكان الواحد منا رسم خارطة طريق ... توصله إلى محطة السعادة ...
من غير أن يحيد عنها ... أو في زقاق الفتن يضيع .