لوتمت صياغة قوانين تحد من حركة الوافدين بحيث لا يمكنه العمل خارج ولايته أو يتنقل خارجها إلا من خلال تصاريح معينة محددة التواريخ يوقعها الكفيل مع الختم .. لصارت الدنيا بخير ..
أما في الوضع الحالي أرى أن الوافدين يسرحون ويمرحون بدون حسيب أو رقيب ..
تحياتي لكم
أتفق معك....
....
معجبة بنفسي وبالنسب القليلة التي أمتلكها من كل شيء ❤️
روح مرحة تهوى الحياة