اجتهد لرضى الوالدين وكفى اما بقية الناس فلست مسؤول عن رضاهم لاننى لو اجتهدت لارضائهم فكاننى اركض ورى سراب ووهم
اجتهد لرضى الوالدين وكفى اما بقية الناس فلست مسؤول عن رضاهم لاننى لو اجتهدت لارضائهم فكاننى اركض ورى سراب ووهم
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }