مساء دروب سرناها
وحكاوي ليل قلناها
ودنيا زاهيه كانت
ومن عقبه غدت قفرا
يطل علينا وهو في كامل وسامة أبجديته وأناقته الشعرية
ذاك بعينه ، رايق البال
هنا شعر وهيج كالجمر . عميق كالبحر . وفيه ريح حنين
ما أعذبك أستاذي