بدون وضع حلول جذريه للمشكله من بدايتها فلا ننتظر الا تفاقمها وهذا هو الحاصل الأن كان الله فى عون المسرحين
بدون وضع حلول جذريه للمشكله من بدايتها فلا ننتظر الا تفاقمها وهذا هو الحاصل الأن كان الله فى عون المسرحين
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }