المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارونة أسيل إلى زهرة لوتس إنِّي لأعشقُ حِدَّةً في عَيْنِها وكأنَّها سَبْعٌ دنَا يَتَرَصَّدُ شكرا ألوت ماي دير
.. ما من خير أنا فيه بفضل من الله إلا وأبي وأمي سببا فيه
قوانين المنتدى